صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-27-2011, 11:56 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الجمعة 13.12.1431

حديث اليوم الجمعة 13.12.1431

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( باب مما جاء فى الترسل فى الأذان )

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




حَدَّثَنَاأَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِحَدَّثَنَاالْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍحَدَّثَنَاعَبْدُ الْمُنْعِمِهُوَ صَاحِبُ السِّقَاءِ


قَالَ حَدَّثَنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍعَنْالْحَسَنِوَ عَطَاءٍ



عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضى الله تعالى عنه أنه قال :


أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ قَالَ لِبِلَالٍ



) يَابِلَالُإِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ فِي أَذَانِكَ وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْدُرْ


وَ اجْعَلْ بَيْنَ أَذَانِكَ وَ إِقَامَتِكَ قَدْرَ مَا يَفْرُغُ الْآكِلُ مِنْ أَكْلِهِ


وَ الشَّارِبُ مِنْ شُرْبِهِ وَ الْمُعْتَصِرُ إِذَا دَخَلَ لِقَضَاءِ حَاجَتِهِ


وَ لَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي )


==========================


حَدَّثَنَاعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍحَدَّثَنَايُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍعَنْعَبْدِ الْمُنْعِمِنَحْوَهُ


قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ جَابِرٍ هَذَا حَدِيثٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْمُنْعِمِ


وَ هُوَ إِسْنَادٌ مَجْهُولٌ وَ عَبْدُ الْمُنْعِمِ شَيْخٌ بَصْرِيٌّ


==========================


و قد جاء فى


( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )



قَوْلُهُ : )بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّرَسُّلِ فِي الْأَذَانِ )


أَيْ بِقَطْعِ الْكَلِمَاتِ بَعْضِهَا عَنْ بَعْضٍ وَ التَّأَنِّي فِي التَّلَفُّظِ بِهَا ، قَالَابْنُ قُدَامَةَ


: التَّرَسُّلُ التَّمَهُّلُ وَالتَّأَنِّي ، مِنْ قَوْلِهِمْ جَاءَ فُلَانٌ عَلَى رِسْلِهِ ،


وَالْحَدْرُ ضِدُّ ذَلِكَ وَهُوَ الْإِسْرَاعُ وَقَطْعُ التَّطْوِيلِ وَهَذَا مِنْ آدَابِ الْأَذَانِ وَمُسْتَحَبَّاتِهِ ،


قَالَ : الْأَذَانُ - حكمته - إِعْلَامُ الْغَائِبِينَ وَالتَّثَبُّتُ فِيهِ أَبْلَغُ فِي الْإِعْلَامِ ،


وَالْإِقَامَةُ إِعْلَامُ الْحَاضِرِينَ فَلَا حَاجَةَ إِلَى التَّثَبُّتِ فِيهَا .




قَوْلُهُ : ( حدثنَاالْمُعَلَّى )


بِفَتْحِ ثَانِيهِ وَ تَشْدِيدِ اللَّامِ الْمَفْتُوحَةِ .




قَوْلُهُ : )بْنُ أَسَدٍ )


الْعَمِّيُّ الْبَصْرِيُّ أَخُو بَهْزِ ثِقَةٌ ثَبْتٌ لَمْ يُخْطِئْ إِلَّا فِي حَدِيثٍ وَاحِدٍ ،


كَذَا فِي التَّقْرِيبِ .




قَوْلُهُ : )حدثنَاعَبْدُ الْمُنْعِمِ)


ابْنُ نُعَيْمٍ الْأَسْوَارِيُّ أَبُو سَعِيدٍ الْبَصْرِيُّ .




قَوْلُهُ : )هُوَ صَاحِبُ السِّقَاءِ )


هُوَ لَقَبُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ ، وَلَعَلَّهُ كَانَ يَسْقِي النَّاسَ الْمَاءَ ،


قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ مَتْرُوكٌ .




قَوْلُهُ : )حدثنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍ)


الْبَصْرِيُّ ، قَالَ الْحَافِظُ مَجْهُولٌ ( عَنِالْحَسَنِوَ عَطَاءٍ)


الْحَسَنُ هُوَ الْحَسَنُ بْنُ يَسَارٍ الْبَصْرِيُّ


وَ عَطَاءٌ هُوَ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ الْمَكِّيُّ .




قَوْلُهُ : ( إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ )


أَيْ تَأَنَّ وَ لَا تَعْجَلْ وَ الرِّسْلُ بِكَسْرِ الرَّاءِ وَ سُكُونِ السِّينِ التُّؤَدَةُ -


ص 501وَ التَّرَسُّلُ طَلَبُهُ .




قَوْلُهُ : ( وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْدُرْ )


أَيْ أَسْرِعْ وَ عَجِّلْ فِي التَّلَفُّظِ بِكَلِمَاتِ الْإِقَامَةِ ، كَذَا فِي الْمَجْمَعِ ،


وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : الْحَدْرُ بِالْحَاءِ وَ الدَّالِ الْمُهْمَلَتَيْنِ الْإِسْرَاعُ ،


وَ يَجُوزُ فِي قَوْلِهِ فَاحْدُرْ ضَمُّ الدَّالِ وَ كَسْرُهَا ، قَالَابْنُ قُدَامَةَ :


وَ رَوَىأَبُو عُبَيْدٍبِإِسْنَادِهِ عَنْ عُمَرَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ لِمُؤَذِّنِبَيْتِ الْمَقْدِسِ


إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْذِمْ ، قَالَالْأَصْمَعِيُّ :


وَ أَصْلُ الْحَذْمِ فِي الْمَشْيِ إِنَّمَا هُوَ الْإِسْرَاعُ


وَ أَنْ يَكُونَ مَعَ هَذَا كَأَنَّهُ يُهَوِّي بِيَدَيْهِ إِلَى خَلْفِهِ ، انْتَهَى .






</H4></H4></H4>
</H4></H4></H4></H4>

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-27-2011, 11:57 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي

قَوْلُهُ : (وَ الْمُعْتَصِرُ )

هُوَ مَنْ يُؤْذِيهِ بَوْلٌ أَوْ غَائِطٌ ، أَيْ يَفْرُغُ الَّذِي يَحْتَاجُ إِلَى الْغَائِطِ وَ يَعْصِرُ بَطْنَهُ وَ فَرْجَهُ ،

كَذَا فِي الْمَجْمَعِ وَ الْمِرْقَاةِ .


قَوْلُهُ : (وَ لَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي )

أَيْ خَرَجْتُ .

وَ سَيَأْتِي تَوْضِيحُ هَذَا فِي بَابِ " الْإِمَامُ أَحَقُّ بِالْإِقَامَةِ " .


قَوْلُهُ : ( وَ هُوَ إِسْنَادٌ مَجْهُولٌ )

فَإِنَّ فِيهِ يَحْيَى بْنَ مُسْلِمٍ الْبَصْرِيَّ وَ هُوَ مَجْهُولٌ ، قَالَالْحَافِظُ الزَّيْلَعِيُّفِي نَصْبِ الرَّايَةِ

بَعْدَ ذِكْرِ هَذَا الْحَدِيثِ وَ ذِكْرِ كَلَامِالتِّرْمِذِيِّهَذَا مَا لَفْظُهُ : وَ عَبْدُ الْمُنْعِمِهَذَا ضَعَّفَهُالدَّارَقُطْنِيُّ ،

وَ قَالَأَبُو حَاتِمٍمُنْكَرُ الْحَدِيثِ جِدًّا لَا يَجُوزُ الِاحْتِجَاجُ بِهِ ،

وَ أَخْرَجَهُالْحَاكِمُفِي مُسْتَدْرَكِهِ عَنْعَمْرِو بْنِ فَائِدٍ الْأَسْوَارِيِّ ، حدثَنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍبِهِ سَوَاءً ،

ثُمَّ قَالَ هَذَا حَدِيثٌ لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ مَطْعُونٌ فِيهِ غَيْرُعَمْرِو بْنِ فَائِدٍوَ لَمْ يُخَرِّجَاهُ . انْتَهَى ،

قَالَ الذَّهَبِيُّ فِي مُخْتَصَرِهِ : وَ عَمْرُو بْنُ فَائِدٍ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ مَتْرُوكٌ . انْتَهَى ،

وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : وَ رَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حَدِيثِ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ عَنْ عَلِيٍّ

قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُرَتِّلَ الْأَذَانَ وَ نَحْدُرَ الْإِقَامَةَ ،

وَ فِيهِ عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ وَ هُوَ مَتْرُوكٌ ،

وَ قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : رُوِيَ بِإِسْنَادٍ آخَرَ عَنِ الْحَسَنِ وَ عَطَاءٍعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، ثُمَّ سَاقَهُ ،

وَ قَالَ الْإِسْنَادُ الْأَوَّلُ أَشْهَرُ يَعْنِي طَرِيقَ جَابِرٍ ،

وَ رَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حَدِيثِ عُمَرَ مَوْقُوفًا

نَحْوَهُ وَ لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ إِلَّا أَبُو الزُّبَيْرِ مُؤَذِّنُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَ هُوَ تَابِعِيٌّ قَدِيمٌ مَشْهُورٌ . انْتَهَى ،

وَ حَدِيثُ جَابِرٍ الْمَذْكُورُ فِي الْبَابِ أَخْرَجَهُ أَيْضًا الْحَاكِمُ وَالْبَيْهَقِيُّ وَ ابْنُ عَدِيٍّ وَ ضَعَّفُوهُ إِلَّا الْحَاكِمَ فَقَالَ : لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ مَطْعُونٌ غَيْرُ عَمْرِو بْنِ فَائِدٍ ،

قَالَ الْحَافِظُ : لَمْ يَقَعْ إِلَّا فِي رِوَايَتِهِ هُوَ وَ لَمْ يَقَعْ فِي رِوَايَةِ الْبَاقِينَ ،

لَكِنْ عِنْدَهُمْ فِيهِ عَبْدُ الْمُنْعِمِ صَاحِبُ السِّقَاءِ وَ هُوَ كَافٍ فِي تَضْعِيفِ الْحَدِيثِ ، انْتَهَى .

- ص 502 - فَائِدَةٌ :
حَدِيثُ الْبَابِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُؤَذِّنَ يَقُولُ كُلَّ كَلِمَةٍ مِنْ كَلِمَاتِ الْأَذَانِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

فَيَقُولُ التَّكْبِيرَاتِ الْأَرْبَعَ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ بِأَرْبَعَةِ أَنْفُسٍ يَقُولُ : اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ ،

ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ،

وَ عَلَى هَذَا يَقُولُ كُلَّ كَلِمَةٍ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

لَكِنْ قَالَ النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِ مُسْلِمٍ : قَالَ أَصْحَابُنَا :

يُسْتَحَبُّ لِلْمُؤَذِّنِ أَنْ يَقُولَ كُلَّ تَكْبِيرَتَيْنِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

فَيَقُولُ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، انْتَهَى .

وَ وَجَّهَهُ بِأَنَّ الْإِقَامَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ كَلِمَةً مِنْهَا اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَوَّلًا وَ آخِرًا وَ هَذَا ،

وَ إِنْ كَانَ صُورَةَ تَثْنِيَةٍ فَهُوَ بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْأَذَانِ إِفْرَادٌ . وَ تَعَقَّبَ عَلَيْهِ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ

بِأَنَّ هَذَا إِنَّمَا يَتَأَتَّى فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ لَا فِي التَّكْبِيرِ الَّذِي فِي آخِرِهِ ،

وَ عَلَى مَا قَالَ النَّوَوِيُّ يَنْبَغِي لِلْمُؤَذِّنِ أَنْ يُفْرِدَ كُلَّ تَكْبِيرَةٍ مِنَ اللَّتَيْنِ فِي آخِرِهِ بِنَفَسٍ ، انْتَهَى .

قُلْتُ : مَا قَالَ الْحَافِظُ حَسَنٌ مُوَجَّهٌ ، لَكِنْ يُسْتَأْنَسُ لِمَا قَالَ النَّوَوِيُّ

مِنْ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ يَقُولُ كُلَّ تَكْبِيرَتَيْنِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ

وَ فِي آخِرِهِ بِمَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ

( إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ فَقَالَ أَحَدُكُمُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ،

ثُمَّ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ،

ثُمَّ قَالَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ قَالَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاَللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَالَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاَللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ،

ثُمَّ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، مِنْ قَلْبِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ )

، انْتَهَى .

فَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ

فَقَالَ أَحَدُكُمُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ ،

وَ كَذَا فِي آخِرِهِ يَدُلُّ بِظَاهِرِهِ عَلَى مَا قَالَ النَّوَوِيُّ ،

وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )

( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )


( و الله الموفق )


=======================

و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم

و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات