صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-21-2015, 04:45 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,804
افتراضي يا جماعة الخير رفقاً بها

من: الأخت / غـــرام الغـــرام
يا جماعة الخير رفقاً بها ؟
لماذ أربعون بالمائة من النساء تكرهن العادة الشهرية ؟

جاء في إحصائية عالمية نشرها موقع "تيرا" البرازيلي على الانترنت

أنّ أربعين بالمائة من النساء يكرهن العادة الشهرية (الحيض)؛

بسبب شدّة التغيّرات التي تطرأ على المرأة وسلوكها قبل نحو أسبوع

من دخولها فترة العادة الشهرية. ومازالت التغيّرات الهرمونية

التي تحدث عند المرأة عصية على الحلّ عند الأطباء،

الذين لايستطيعون سوى وصف أدوية مهدّئة تكون لها آثار جانبية

فتفيد من ناحية وتضرّ من ناحية أخرى.

الممنوعات:

قالت الطبيبة النسائية البرازيلية جوليا ماغالياس إن هناك قائمة طويلة

من الممنوعات عند دخول المرأة العادة الشهرية أو قبل دخولها بأيام قليلة.

هذه القائمة من الممنوعات تتمثّل فيما يقال لها، وتصرفات الآخرين تجاهها،

وبخاصة الزوج الذي يعتبر أقرب الناس إليها. فممنوع مثلاً أن

يواجه الرجل زوجته بالحقيقة ويقول لها إنها عصبية المزاج

لأنها على وشك الدخول في العادة الشهرية، أو يصرخ في وجهها أو ينتقدها،

لاسيما انتقاد شكلها، أو التعليق السلبي على جمالها لأنها شديدة الحساسية

في هذه الفترة بالذات.

وأضافت جوليا رداً على سؤال "سيدتي نت" حول هذا الموضوع إنّ أخطر

الممنوعات على الإطلاق هو تحدّي المرأة خلال فترة حيضها، فقد تردّ بعنف

على هذا التحدّي بما في ذلك استخدام القوة. وأوضحت أنه من الأفضل ترك

المرأة مع نفسها إلى أن تهدأ حالتها مع تبدّل وتغيّر الهرمونات.

وتابعت تقول إنه من الأفضل ترك المرأة تبكي؛ لأّنّ البكاء يساعدها

على تفريغ شحنات من العصبية بسبب عدم استقرارها العاطفي.

وكشفت الطبيبة أنّ ثمّة آثاراً جانبية شديدة الخطورة للعادة الشهرية قد تقود

المرأة الى ارتكاب جريمة قتل بسهولة، وخاصة إذا كانت علاقتها مع الزوج

سيّئة من أساسها، وقالت إنّ أربعة بالمائة من النساء السجينات في البرازيل

دخلن السجن بسبب ارتكاب جرائم قتل خلال فترة العادة الشهرية،

أو قبل ذلك بوقت قصير.

الدورةالشهرية وزيادة الوزن:

أكّدت جوليا أنّ ثمانية بالمائة من النساء البدينات في البرازيل يكتسبن

الوزن خلال فترة العادة الشهرية بسبب التوتر والإقبال على تناول

ماهبّ ودبّ من المواد الغذائية غير الصحية. فخلال فترة العادة الشهرية

تحتاج المرأة إلى التخفيف عن عصبيتها بتناول الحلويات، وبخاصة الشوكولاتة

بكميات كبيرة ومن دون وعي.

الدورة الشهرية والقانون:

أوضحت الطبيبة النسائية البرازيلية أنّ القانون البرازيلي يعفي المرأة

التي ترتكب بعض الأعمال العدوانية نتيجة الحالات الشديدة للعادة الشهرية

من العقوبة، إذا أكّدت التحقيقات الجنائية أنّ المرأة ارتكبت هذه الأعمال

نتيجة العصبية الشديدة خلال العادة الشهرية، وأثبتت أنّ المرأة نفسها

مسالمة خارج فترة العادة الشهرية.

ومن الأفعال العدوانية التي لا يعاقب عليها القانون المرأة خلال فترة العادة

الشهرية في البرازيل هي الشتم والضرب العفوي للآخرين دون إيذاء كبير،

وعدم أداء واجباتها الزوجية، كما تعفى من أية عقوبات بسبب تغيّبها عن العمل

ومنع فصلها من وظيفتها إذا تبيّن طبياً أنّ العادة الشهرية للمرأة عنيفة جداً.

الدورةالشهرية والطلاق:

قالت جوليا إنّ الكثيرين من الأزواج لايأخذون ما تعانيه زوجاتهم من تبدّلات

سلوكية خلال فترة العادة الشهرية على محمل الجد، الأمر الذي يؤدّي

إلى تضخّم المشاكل الصغيرة، علماً أنها في الحالات الطبيعية تكون مشاكل

لاتستحقّ الذكر. التغيّرات الهرمونية التي تشهدها المرأة خلال فترة العادة

الشهرية تؤدّي إلى تقلّبات حادّة في المزاج، وبالتالي اتخاذ قرارات خاطئة

والإصرار عليها. وأكّدت أن المرأة التي تكون فترة عادتها الشهرية

صعبة ومعقدة تصبح عنيدة لدرجة كبيرة، ولايهمّها حتى إذا طلب الزوج الطلاق.

وأضافت جوليا أن خمسة عشر بالمائة من النساء في البرازيل

لا يتراجعن عن قراراتهنّ بالطلاق حتى بعد انتهاء فترة العادة الشهرية

والآثار المرافقة لها.

فإذا لم يتفهّم الزوج القرارات السريعة التي تتخذ من قبل المرأة خلال فترة

العادة الشهرية فإنّ الطلاق يحدث بالفعل.

سبب كره الدورة الشهرية:

قالت جوليا إنّ أقوى الأسباب لكره نسبة أربعين بالمائة من النساء للعادة

الشهرية هي الآلام المبرّحة التي تترافق معها، كالمغص الشديد والصداع

والشعور باليأس والدونية، وأضافت أنّ بعض النساء يُنقلن إلى المستشفيات

في كل مرة يدخلن فيها العادة الشهرية بسبب هذه الآلام التي لاتفيد معها معظم

المهدّئات. أما عن المعالجة فقالت إنه ليس من علاج ناجع للآثار المترافقة

مع العادة الشهرية، مشيرةً إلى أنه حتى إذا تمّ التحكّم ببعض الآلام الجسدية

فإنه ليس هناك مجال للتحكّم بالحالة النفسية السيئة التي تمرّ بها بعض النساء

أثناء فترة العادة الشهرية؛ لأنّ الأسباب النفسية تأتي بسبب التغيّرات

الهرمونية التي من الصعب السيطرة عليها.

الرجل وعصبية المرأة أثناء الدورة الشهرية

نسبة كبيرة من النساء في جميع أنحاء العالم تواجه كل شهر أسبوعا أو أقل

أو اكثر من أزمة فترة ماقبل الدورة الشهرية (الحيض) بسبب التغيرات

الهرمونية التي تحدث في جسم المرأة وتنعكس نتائجها على حالتها النفسية

ومزاجها وعاطفتها. طبعا ليس كل النساء يواجهن هذه الأزمة الطارئة،

فهناك من النساء من يمرن بهذه الفترة حتى من دون أن يلاحظ عليها

الآخرون أية تغيرات في تصرفاتها ومزاجها.

السخرية خطأ كبير:

دراسة برازيلية صادرة عن قسم الأمراض النفسية في جامعة /أونيب/

في مدينة ساو باولو البرازيلية ألقت الضوء على المعاناة التي تواجهها

المرأة كل شهر وموقف الرجال من الحالة العصبية التي تدخل فيها المرأة

بسبب تغيرات هرمونية تحدث خلال هذه الفترة. وقبل أن تقدم الدراسة ثماني

نصائح رئيسية للأزواج لمواجهة عصبية وهيجان المرأة قبل أو خلال

دورتها الشهرية بدأت بدعوة الأزواج بقوة الى عدم السخرية من الحالة

العصبية التي تمر بها الزوجات بسبب الدرة الشهرية ووصفت أي موقف فيه

سخرية بأنه خطأ كبير يمكن أن يؤدي الى مشاكل وتعقيدات اضافية للحالة

النفسية للمرأة وربما يطيح بالحياة الزوجية.

وأضافت الدراسة بأن المرأة خلقت على هذا النحو وليس بيدها شيء تفعله

سوى اللجوء لمعالجات نفسية قد تفيد أو لاتفيد وربما تتناول بعض المهدئات

للتخفيف من حالة الهيجان النفسي الذي يصيب عددا كبيرا من النساء.

أصبح في يومنا هذا بالامكان السيطرة على هذه الأزمة النفسية والفيزيولوجية

للمرأة خلال الأزمة، لكن الحصول على المعالجة ليس في متناول كل النساء

لعدد من الأسباب وعلى رأسها الخجل من هذا الوضع وتفضيل الألم والمعاناة

على كشف ماتواجهه للآخرين. انها طبيعة المرأة، فهي تعاني وفي كثير

من الأحيان تفضل عدم اظهار هذه المعاناة للآخرين. كيف يواجه الأزواج

الذين تمر زوجاتهم بهذه الأزمة الموقف؟

هذا هو السؤال الذي طرحته الدراسة

ووضعت ثماني نصائح لهم.

1 – التدوين على الأجندة:

قالت الدراسة انه ينبغي على الرجل أن يكون هو الآخر مستعدا نفسيا لمواجهة

أزمة مرور زوجته بدورتها الشهرية، ولكي يكون مستعدا عليه أن يسجل

على أجندته تاريخ آخر مرة مرت بها الزوجة بدورتها الشهرية لكي يحسب

الوقت ويتشكل لديه الاستعداد النفسي لتحمل تصرفات الزوجة خلال الأزمة.

طبعا من الصعب أن يواصل الرجل تسجيل التواريخ وحساب الوقت بدقة،

فقد يخطىء أو تخطىء الدورة موعدها طبقا للتغيرات الهرمونية،

لكن التدوين يفيد في توقع التاريخ المحتمل ويستعد الزوج لمواجة الموقف.

وأضافت الدراسة بأن الرجال الذين تعاني زوجاتهم من أزمة حادة خلال

فترة الدورة الشهرية يستطيعون تمييز تصرفات زوجاتهم وبامكانهم التكهن

بأن الوقت قد حان لمواجه المحنة مع الزوجة.

عليهما ، أي الزوج والزوجة، مواجهة الأزمة معا من حيث اعطاء الرجل الأمان

النفسي لزوجته لتكون قادرة على التحكم ببعض تصرفاتها الحادة.

فهما شريكان والشريكان يواجهان الأزمات معا.

2– تجنب الرجل الخوض في مواضيع مثيرة للجدل مع الزوجة خلال الأزمة:

قالت الدراسة انه ينبغي على الزوج تجنب اثارة أي موضوع لاتحب زوجته

مناقشته لأن تذكيرها بالمواضيع التي لاتحب الخوض فيها

يزيد من حدة الأزمة النفسية.

وطبقا لهذه النصيحة، أضافت الدراسة، فان الزوج يستطيع فقط الاجابة

على أسئلة ومسائلات الزوجة واعطائها الحق في السؤال مشعرا اياها

بأن منطقها صحيح.

وتابعت الدراسة تقول انه ينبغي على الزوج أيضا تجنب الدخول في مشاجرات

مع الزوجة خلال الأزمة حتى وان أرادت هي اثارة مشكلة للدخول في مشاجرة.

اتباع ذلك لن يفقد الرجل رجولته ، بل سيظهر بأنه قادر على استيعاب المرأة

وتصرفاتها الخارجة عن نطاق السيطرة خلال الأزمة.

3 – لاتقل للزوجة أبدا بأنها تمر بالأزمة الآن:

أكدت الدراسة بأن الزوج لايمكن أن يذكر زوجته بأنها قد دخلت الأزمة

لأنها هي ذاتها لاتعلم ذلك، أي لاتعلم بأن عصبيتها وسلوكها الحاد هما

بسبب الأزمة التي على وشك أن تدخل فيها. الزوجة لاتستطيع أن تفسر

سلوكها وتصرفاتها خلال الأزمة، لكنها ربما تعي ذلك بعد مرور الأزمة،

ومنهن من يعتذرن لأزواجهن حول مابدر منهن من تصرفات عصبية

أو سلوك غير لائق.

4 – تجنب جلب المفاجآت للزوجة خلال الأزمة:

قالت الدراسة ان المرأة التي تظهر علامات نفسية عصبية خلال فترة الدورة

الشهرية ربما تدخل في حالة اكتئاب مؤقتة لذلك فان أي مفاجأة لها سارة

كانت أم ضارة قد تسبب لها مزيدا من المشاكل لأن من يعاني من الاكتئاب

لاتتشكل لديه الرغبة في تقبل المفاجآت أو القيام بأي شيء في الحياة.

الاكتئاب هو الاستسلام التام للحزن ومن كان حزينا لاتفيده المفاجآت.

وأضافت الدراسة أنه اذا كانت المفاجئة سارة فان المرأة خلال الأزمة

تشعر بأنها لاتستحق أي شيء جيد في الحياة نتيجة الشعور بالدونية،

أما اذا كانت المفاجأة غير سارة فان علامات الأزمة ستتضاعف.

5 – لاتبدي أي دهشة ازاء سلوكها أو تغير عاداتها خلال الأزمة:

أوضحت الدراسة بأن هناك نساء يبدر منهن عادات غريبة خلال فترة الأزمة،

ومنها عدم الرغبة في تناول الطعام أو كره نوع من الطعام كانت تحبه

قبل الأزمة. على الزوج في هذه الحالة عدم اظهار الدهشة أو الاستغراب

تجاه تقلبات عادات زوجته قبل أو خلال الأزمة. اشعار الزوجة بأن سلوكها

خاطىء وتصرفاتها غريبة يزيد من حدة الشعور بالدونية لديها.

6 – أعلم بأن الزوجة تضخم الأمور أثناء أزمتها:

قالت الدراسة ان الأمور الصغيرة قد تبدو للزوجة ضخمة وعملاقة

خلال فترة أزمتها، وفي هذه الحالة ينبغي على الزوج أن يتفهم ذلك.

من خلال الحياة الزوجية المشتركة يعلم كل من الزوج والزوجة

ماهي الأمور التي تضايق الآخر ويتوجب على كليهما تجنب التعرض لها.

لكن بعض الأمور التي كانت تعتبرها الزوجة صغيرة أو تافهة قبل الأزمة

قد تتحول الى مارد بشكل مفاجىء وتدخل الزوجة في حزن أعمق.

فقد تشتكي الزوجة خلال أزمتها من عدم معرفة الزوج استخدام الحمام

أو غسل يديه وترك الصابونة في غير مكانها أو تعليق المنشفة في

غير المكان المخصص لها. فاذا بدأت الزوجة بالتذمر من هذه الأمور

ينبغي على الزوج تقبل الانتقادات القادمة من زوجته.

7– لاتحاول ايجاد الحلول لمشاكلها:

أكدت الدراسة في الختام بأن أكثر مايغضب المرأة ويثير عصبيتها خلال أزمة

الدورة الشهرية هو أن يضع الزوج أو يقترح الحلول لمشاكلها.

في هذه الحالة ينبغي على الزوج فقط الاستماع لما تقوله الزوجة

من دون طرح الحلول. يكفي أن يستمع الزوج لحديثها فتشعر الزوجة

براحة نفسية تساعدها على التخفيف من التوتر العصبي الذي هي فيه.

كيف تعامل زوجتك اثناء فترة الدورة الشهرية

انت تعلم ايها الزوج ان الدورة الشهرية لدى زوجتك شىء لابد ان يحدث

كل شهر وفى هذا الوقت تعانى كل إمرأة من العديد من الأعراض الطبيعية

التى يمكن ان تكون بالنسبة لك أشياء غريبة ولا تعرف كيف تتعامل معها.

لذلك عليك ان تتعرف على التغيرات التى تحدث لزوجتك سواء كانت

هذه التغيرات نفسية او جسدية فى الفترة التى تسبق الدورة الشهرية

وأثنائها ايضا، حتى تمسك بيدك مفتاح التعامل معها بدون ان ينزعج

ايا منكما.لذلك يقدملك أساتذة علم النفس

بعض النصائح التى تساعدك على ذلك.

لا تتحدث عن الأعراض التى تصيبها بشكل جارح لمشاعرها

جميع النساء يكن اكثر حساسية فى تلك الفترة كما يحدث لهم موجات

من الغضب الشديد الزائد عن الحد و تصبح تصرفاتهن خارج السيطرة

بدون وعى لما يحدث لهن وقليل منهن يعترف بهذه الحقيقة.

لذلك من الخطأ ان تلفت إنتباه زوجتك بأن حالتها المزاجية غير طبيعية

وتشعرها بأنها مريضة نفسية.لايجب أيضا ان تعلمها ان ما يحدث لها

هو بسبب التغير فى بعض الهرمونات،لأن هذا التصرف لن يؤدى

إلى تهدئتها إنما سوف يزيد من الغضب لديها.

عليك ان تعاملها برقة فوق العادة كما يمكن ان تسرد لها النكات التى تحكى

عن تلك الفترة بشكل طريف وغير مهين.يجب عليك أيضا

ان تتعامل معها وكأن شيئا لم يحدث وأنها فى حالة طبيعية كالمعتاد.

لاتظهر الدهشة على اى تصرف تقوم به

الزوجة فى تلك الفترة تكون متقلبة المزاج ويمكن ان تصاب بالإكتئاب

او االحزن المرضى ،لذلك لا تحاول ان تظهر الدهشة لما يحدث لها.

كما يجب ان تؤجل إخبارها بأى أخبار او مواضيع ذات أهمية او تأثير فى

الحياة بينكم وتحتاج الى وعى وتفكير عاقل لإتخاذ اى قرار،ل

أن المرأة فى فترة الدورة الشهرية لا يجب ان تتخذ اى قرار حياتى

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات