صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-05-2023, 05:22 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,909
افتراضي خطر ثوران بركاني



من :الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي
خطر ثوران بركاني

دراسة تحذر من خطر ثوران بركاني يهدّد نصف مليون في أوروبا

بركان خطير للغاية محط اهتمام علماء إيطاليين وإنجليز. العلماء لا يؤكدون

أن الثوران سيكون قريبا، لكنهم يحذرون من أن الظروف باتت ملائمة.

آخر ثوران لهذا البركان كان عنيفا للغاية ويعتقد أنه تسبب في انقراض جنس بشري.

حذرت دراسة إنجليزية إيطالية نُشرت نتائجها مؤخراً من أن خطر ثوران بركاني

في منطقة كامبو فليغري (الحقول الفليغرية) قرب مدينة نابولي الإيطالية،

وصل إلى مستوى غير مسبوق، ما يهدد نصف مليون شخص.

ويعود آخر ثوران لبركان كامبو فليغري، الأقل شهرة من بركان فيزوف

الذي مسح بومبي من الخريطة قبل حوالى ألفي عام، إلى سنة 1538.

ويعرّض هذا النشاط البركاني مئات آلاف السكان لطوفان من الحمم البركانية والرماد والصخور.

وقال ستيفانو كارلينو، المشارك في إعداد الدراسة التي أجرتها جامعة "يو سي ال"

في لندن والمعهد الإيطالي للجيوفيزياء وعلم البراكين، ونشرت نتائجها مجلة

"كومونيكيشنز إيرث أند إنفايرومنت"، لوكالة فرانس برس "إنه بركان خطير للغاية".

وأوضح الباحث المشرف على الدراسة كريستوفر كيلبورن من جامعة

"يو سي ال" البريطانية "نحن لا نقول أن ثوراناً سيحدث،

بل إن الظروف الملائمة لحصول ذلك باتت أقوى".

ويكتنز هذا البركان طاقة عنيفة لدرجة أن ثورانه قبل 30 ألف عام ساهم في

انقراض إنسان نياندرتال، وفق بعض الفرضيات. وأدى تجدد النشاط في أوائل

ثمانينيات القرن الماضي إلى إجلاء 40 ألف نسمة، لكن لم يتم الحديث عن البركان منذ ذلك الحين.

ومع ذلك، فإن عشرات الآلاف من الزلازل الصغيرة التي حدثت في خمسينات

القرن الماضي أضعفت الكالديرا (البحيرات البركانية)،

وهي منخفضات بركانية ذات قاع مسطح،

وقد "استُنزفت أجزاء منها حتى وصلت إلى نقطة الانهيار تقريباً"، وفق الدراسة.

تسببت هذه الهزات، التي ازداد عددها منذ عام 2019، في زعزعة الطبقات الجوفية،

وارتفعت منطقة بوتسولي التي يقع عليها البركان أربعة أمتار على مدى عقود.


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات