صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-07-2018, 01:58 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,792
افتراضي ماذا تفعلين إذا كنت تكرهين وظيفتك؟

من: الأخت/ غرام الغرام


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ماذا تفعلين إذا كنت تكرهين وظيفتك؟


البرازيل - محمد داود

لا أحب عملي. أكره الشركة التي أعمل فيها. أكره مديري...

وإلى ما هنالك من عبارات يرددها الكثير من الناس رجالاً ونساءً.

وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أن أنك تكرهين وظيفتك،

ولا تحبين مهنتك.

خطوات تنقذك

هناك خطوات يتوجب عليك اتباعها إذا أردت الاستمرار في وظيفة

أنت تكرهينها. حددتها دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية

لا تظهري مشاعرك للآخرين

لا تبوحي بها إلا لأفراد عائلتك؛ ولا تشتكي؛ لأن هناك من الناس من

يحبون الفتنة، وربما ينتشر خبر كرهك لوظيفتك لخارج دائرة عملك،

ويصبح من الصعب اكتساب ثقة الآخرين إذا حاولت البحث عن

وظيفة أخرى. فهناك أناس يضعون موضوع كرههم لوظيفتهم

حتى على الفيسبوك، وسرعان ما ينتشر الخبر، وتصبحين

في وضع لا يحسد عليه من الناحية المهنية.

لست وحدك

الوظيفة التي قبلت فيها ربما لا تكون على قدر طموحك أو توقعاتك.

فالعمل بحد ذاته يمكن أن يكون جيداً ومقبولاً، لكن هناك من يكرهك

بالوظيفة، ومن أبرز هؤلاء المدير السيئ، ورفاق العمل غير

الموثوق بهم.

وإذا وصلت إلى نقطة معرفتك وإدراكك بكرهك لوظيفتك فهذا يعتبر

أمراً جيداً؛ لأنه يمنحك العذر الكافي للبحث عن وظيفة جديدة.

ولكن هناك من لا تدري إن كانت تحب أو تكره عملها.

فعندما تنتهي ساعات العمل تبدو سعيدة، ولكنها تصاب بالتشاؤم

عندما تدخل إلى العمل. في هذه الحالة أنت لا تكرهين عملك أو

وظيفتك، بل يبدو أن هناك كسلاً أو مللاً من القيام بنفس العمل كل يوم.

خيارات للبقاء في وظيفتك

1 - هل أستطيع أن أغير شيئاً؛ لكي أتوقف عن الشعور بالكراهية لوظيفتي؟

2 - هل هناك ما يمكن القيام به؛ لكي أشعر بقليل من السعادة في العمل؟

3 - هل الانتقال إلى قسم آخر في دائرة الوظيفة حل ممكن؟

ادرسي بعض البدائل

قبل التفكير بترك وظيفتك يجب أن تعلمي أن إيجاد وظيفة أخرى ليس

بالأمر السهل هذه الأيام. البديل هنا يمكن أن يتمثل في تعلمك حبَّك لوظيفتك،

ومن البدائل الأخرى، هو التركيز على كسب مزيد من الخبرة والتجربة

قبل اتخاذ قرار ترك العمل. وبهذا البديل يمكن أن تخف وطأة كراهيتك لعملك.

عندما تكونين مستعدة

إن البحث يجب أن يكون سرياً وهادئاً، دون ترك وظيفتك التي أنت فيها؛

لأنه من الخطأ أن تتركي الوظيفة التي أنت فيها ومن ثم تبحثين عن

وظيفة جديدة. ومن الأفضل أيضاً عدم الإعلان عن بحثك عن وظيفة جديدة؛

لأن مجرد وصول الخبر لمديرك الذي ربما لا تحبينه يمكن أن يكلفك

وظيفتك التي أنت فيها دون إيجاد الوظيفة التي تبحثين عنها.

تحركي إلى الأمام

بعد العثور على وظيفة جديدة اطلبي الاستقالة، ولكن لا تحاولي

النفخ في البوق؛ لأن الشركات الأخرى ربما تبحث عن ماضيك المهني،

وتكتشف أنك لم تكوني على علاقة جيدة مع هذا أو ذاك.

فالاستقالة من الوظيفة القديمة يجب أن تتم بعد أسبوعين من

إبلاغ المسؤولين فيها بأنك ستقدمين استقالتك لأسباب شخصية.


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات