صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-31-2013, 10:16 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي للرجال أعتني بزوجتك في شبابك تساندك في مشيبك

الأخت/ بنت الحرمين الشريفين





للرجال أعتني بزوجتك في شبابك تساندك في مشيبك



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


المرأة كالجمل تتحمل كثيراً لكنها لا تنسى الإساءة قط ،

ولن تغفر لك سوء معاملتك لها مهمابلغ بكما العمر.


إن كنت تأمل العيش معها في سلام أيام هرمك

فلا تنسى أن ذكرياتك السعيدة معها في شبابكما

هي رصيدك لتحقيق ذلك.


أما إذا كان رصيدك خاوياً من السعادة فلا تنظر منها مقابلاً بالحب،

سترعاك فقط لأنها تخاف الله،أو تطلب منك الخلع

لأنها لا تريد مرافقتك في الجنة .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


زوجتك؟

وهل تمنحها بعضا من وقتك للاستماع لها ولمشاكلها ؟

هل فكرت يوما في مفاجأتها بهدية أو نزهة جميلة؟

هل تمنحها العذر أذا ما أخطأت أو فعلت شيئا لا تحبه؟


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بينكما أمور مشتركة تحرص دائما على ان تمارساها معا

حتى ولو كانت بسيطة؟


، والأهم من كل هذا:

هل حاولت ان تبني علاقة صداقة بينك وبينها ترتكزان عليها

عندما يخف لهيب الحب والعاطفة المتأججة؟..

نرجوك ان تطرح هذه الأسئلة على نفسك

وأن تحاول الإجابة عنها في هدوء حتى تحدد ما

أذا كنت تدلل زوجتك وتهتم بها،أم لا،

لأن العملية ما هي إلا استثمار لسعادتك وراحتك في الكبر.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


فالظاهرة التي قد يلاحظها البعض في مجتمعاتنا العربية

هي عدم وجود علاقة صداقة بين الزوج وزوجته عندما يكبران في السن

ويتزوج الأولاد ويصبحان وحيدين،

بل هنا ما هو أدهى،

ففي الكثير من الأحيان،

تصبح العلاقة بينهما انتقام لا شعوريا من قِبل الزوجة على وجه الخصوص.

فالزوج الذي كان في يوم من الأيام شابا قويا ومسيطرا عليها

من كل النواحي إلى حد أنها كانت تشعر معه بالسخط،

قد أصبح ضعيفا،فتستقوي عليه وتبدأ في إذاقته بعضا من العذاب،

الذي ذاقته على يديه في يوم من الأيام.


ومن منا لا يتذكر فيلم "أريد حلا"،

الذي تطرق إلى قصة امرأة تطلب الطلاق من زوجها بعد زواج ابنتهما،

وعندما يرفض تلجأ للقضاء للحصول على الطلاق،

والسبب انه لم يهتم بها في يوم من الأيام،

ولم يمنحها على طول فترة زواجهما الحب ا لذي كانت تحلم به،

وقالت أيضا أنها صبرت فقط حتى تؤدي رسالتها مع ابنتها،


لكن الواقع يؤكد أيضا أن الزوج العربي

لا يهتم بتدليل زوجته ومنحها بعض الاهتمام والعناية،

لأن الحياة الزوجية بالنسبة للبعض تنحصر في العلاقة الحميمة بينهما

والأولاد والتفكير في احتياجاتهم ومستقبلهم

من دون أن يكلف نفسه عناء التفكير في احتياجات تلك الزوجة

التي تتحمل الكثير

من دون أن يكون لها حق المطالبة والتدليل.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


فالرجل الشرقي

لا يهتم بدراسة نفسية المرأة واحتياجاتها والأسلوب الأمثل للتعامل معها،

كما لا يدرك على سبيل المثال

انه يصعب على المرأة التعبير عن مشاعرها الغاضبة أو المحبطة تجاهه،
وتتحرج من مطالبته بالاهتمام بها والتعبير عن حبه لها

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات