صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-14-2015, 08:11 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,024
افتراضي آية و حديث Arabic & English

الأخ / مــحــمــد نــجــيـــب
بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ }
[ الأنبياء 105 ]

{ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ }
[ الأنبياء 106 ]

{ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }

[ الأنبياء 107 ]

{ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ }
يقول تعالى مخبرا عما حتمه وقضاه لعباده الصالحين من السعادة في الدنيا والآخرة
ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة .

وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم :

[ الزبور الكتب التي أنزلت على الأنبياء والذكر أم الكتاب
الذي يكتب فيه الأشياء قبل ذلك ]


عن ابن عباس:

{ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ }
قال أرض الجنة

وقوله :

{ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ }

أي إن في هذا القرآن الذي أنزلناه على عبدنا محمد صلى الله عليه وسلم
لبلاغا لمنفعة وكفاية لقوم عابدين وهم الذين عبدوا الله بما شرعه وأحبه
ورضيه وآثروا طاعة الله على طاعة الشيطان وشهوات أنفسهم .
وقوله :

{ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ }
يخبر تعالى أن الله جعل محمدا صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين
أي أرسله رحمة لهم كلهم فمن قبل الرحمة وشكر هذه النعمة سعد في الدنيا والآخرة
ومن ردها وجحدها خسر الدنيا والآخرة

عن ابن عباس في قوله :

{ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ }
قال من آمن بالله واليوم الآخر كتب له الرحمة في الدنيا والآخرة
ومن لم يؤمن بالله ورسوله عوفي مما أصاب الأمم من الخسف والقذف .

{ And indeed We have written in Az-Zabûr
[ i.e. all the revealed Holy Books - the Taurât ( Torah ),
the Injeel (Gospel), the Psalms, the Qur’ân,]
after ( We have already written in ) Al-Lauh Al-Mahfûz
( the Book that is in the heaven with Allâh ),
that My righteous slaves shall inherit the land
( i.e. the land of Paradise }
[ Al-Anbiya’ 21:105 ]

{ Verily, in this (the Qur’ân) there is a plain Message
for people who worship Allâh
( i.e. the true, real believers of Islâmic Monotheism
who act practically on the Qur’ân and the Sunnah –
legal ways of the Prophet }
[ Al-Anbiya’ 21:106 ]

{ And We have sent you ( O Muhammad ):
not but as a mercy for the ‘Âlamîn
( mankind, jinn and all that exists }
[ Al-Anbiya’ 21:107 ]

‏‏
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ أَنَسٍ :

( أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ كَانَ اسْمُهُ زَاهِرًا كَانَ يُهْدِي
لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْهَدِيَّةَ مِنْ الْبَادِيَةِ فَيُجَهِّزُهُ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ
وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحِبُّهُ وَكَانَ رَجُلًا دَمِيمًا
فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَهُوَ يَبِيعُ مَتَاعَهُ فَاحْتَضَنَهُ مِنْ خَلْفِهِ
وَهُوَ لَا يُبْصِرُهُ فَقَالَ الرَّجُلُ أَرْسِلْنِي مَنْ هَذَا
فَالْتَفَتَ فَعَرَفَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَعَلَ لَا يَأْلُو مَا أَلْصَقَ ظَهْرَهُ
بِصَدْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ عَرَفَهُ وَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقُولُ مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ
فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذًا وَاللَّهِ تَجِدُنِي كَاسِدًا
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ أَوْ قَالَ لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ أَنْتَ غَالٍ )

مسند أحمد

{ Anas ibn Malik reported: A resident of the wilderness
whose name was Zaahir, whenever he visited
the prophet ( peace be upon him ) he brought with
him presents of the wilderness, vegetables etc.,
and presented it to the prophet ( peace be upon him )
When he intended to leave Madinah, the prophet
( peace be upon him ) used to present him
with provisions of the city. Once the prophet
( peace be upon him ) said, Zaahir is our wilderness,
and we are his city." the prophet ( peace be upon him )
was attached to him. Zaahir was not handsome.
the prophet ( peace be upon him ) once approached
him while he was selling his merchandise.
the prophet ( peace be upon him ) caught him
in between the arms from the back in such a manner
that he ( Zaahir may Allah be pleased with him )
could not see him. Zaahir said, Who is this?,
leave me." But when he saw with the corner of his eye
hat it was the prophet ( peace be upon him ),
he straightened his back and began pressing it to
the chest of the prophet ( peace be upon him )
( For as long as he gained this opportunity it was
better than a thousand gifts ).
the prophet ( peace be upon him ) then said,
Who will purchase this slave?
Zaahir ( may Allah be pleased with him ) replied,
O Allah’s Messenger, if you shall sell me,
you will be selling a defective thing, and will earn a very
little sum. the prophet ( peace be upon him ) said,
No, you are not defective in the sight of Allah,
but very valuable }

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات