صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-05-2020, 12:21 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,869
افتراضي احتمالية اكتشاف كواكب من الألماس والسيليكا


من : الأخ الدكتور / محمد الجندي

علماء يكشفون عن احتمالية اكتشاف
كواكب من الألماس والسيليكا



ذكر بحث جديد أنه في ظروف خاصة قد توجَد كواكب خارجية غنية بالكربون وكلها من الألماس والسيليكا،
وفي بيان قال هاريسون آلن سوتر، الجيوفيزيائي بجامعة ولاية أريزونا والمؤلف الأول للبحث "
تلك الكواكب الخارجية ليس كمثلها شيء في نظامنا الشمسي"، مضيفا أن معظم النجوم تتشكل من السحابة الغازية ذاتها،
يعني أنها كلها تتشابه في المكونات؛ فأما النجوم الأقل كربونًا – نسبة كربونها إلى أكسجينها أقل من نسبة الشمس –
فتكون أشبه بالأرض تركيبةً، ويصبح أغلبها أكسيدات وسيليكات؛ فأرضنا مثلًا نادرة الألماس، ونسبته فيها نحو 0.0001% فقط.
لكن النجوم الأخرى الأعلى كربونًا من الشمس بكثير، والتي فيها ما يكفي من الماء، فتنتهي –ب حسب البحث الجديد
– إلى تحوُّل نسبة كبيرة من كتلتها إلى ألماس وسيليكات، وتصبح مصدرًا كونيًّا غنيًّا بهما، ولتعزيز هذه الفرضية،
غمس الباحثون كربيد السيليكون في الماء، وضغطوه ضغطًا هائلًا، وسخّنوا هذه الكتلة بالليزر، في حين تُسجِّل القياسات آلة أشعة سينية.
فكانت النتيجة: أن كربيد السيليكون تفاعل مع الماء وتحول إلى سيليكا وألماس؛ وبعبارة أخرى:
مراكز الكواكب الخارجية الغنية بالكربون قد يكون أغلبها سيليكا وألماسًا، وهذا عند اجتماع درجات حرارة ومستويات ضغط معيَّنة.
العيش على ألماسة
مستبعَد جدًّا أن تلك الكواكب الألماسيّة صالحة للعيش، لأنها تصبح جافة جدًّا، وتقلّ فُرص نشاطها الجيولوجي،
أي إن أغلفتها الجوية تنتهي إلى خمول لا يَصلح معه العيش، لكن لهذا جانبًا إيجابيًّا:
أنه يسهِّل استبعاد الكواكب الخارجية المكتشَفة من خانة الكواكب الصالحة للحياة، إذا كانت ذات كثافة استثنائية.
وأضاف آلن سوتر "لكنْ بغض النظر عن الصلاحية للحياة، هذه خطوة جديدة تُعمِّق فهمنا لأرصادنا المتزايدة المتحسِّنة للكواكب الخارجية.»

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات