صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-27-2012, 08:07 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أسرار جديدة للحمض النووي


الأ خت / الملكة نور

أسعد امرأة في العالم الزبرجد

ومضة : لا تغضب ، لا تغضب ، لا تغضب
الزبرجدة السادسة : من أخلاق شريكة الحياة


وربَّ عُسرٍ أتى بيسرٍ فصار معسوره يسيراً


المرأة المؤمنة الصالحة لا ترهق زوجها بكثرة طلباتها ،
فهي تقنع بما قسمه الله لها ،
وقدوتها في ذلك آل بيت رسول الله صل الله عليه وسلم .
يروي عروة عن خالته عائشة رضي الله عنها أنها كانت تقول :

( واللهِ ! يا ابنَ أختي ! إن كنا لننظرُ إلى الهلالِ ثم الهلالُ ثم الهلالُ .
ثلاثةُ أهِلَّةٍ في شهرَين
وما أُوقِدَ في أبياتِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نارٌ .
قال قلتُ : يا خالةُ ! فما كان يَعيشٌكم ؟
قالت : الأسودانِ التمرُ والماءٌ
إلا أنه قد كان لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جيرانٌ من الأنصارِ .
وكانت لهم مَنائحٌ .
فكانوا يُرسِلون إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ من ألبانِها فيسقِيناه )

إشراقة : قيمة الحياة هي أن يحيا الإنسانُ كلَّ ساعةٍ منها .


صيد الخاطر لإبن الجوزى
خطر علم الكلام على العامة


أضر ما على العوام المتكلمون فإنهم يخلطون عقائدهم بما يسمعونه منهم .
من أقبح الأشياء أن يحضر العامي الذي لا يعرف أركان الصلاة
و لا الربا في البيع مجلس الوعظ فلا ينهاه عن التواني في الصلاة ،
و لا يعلمه الخلاص من الربا بل يقول له القرآن قائم بالذات ،
والذي عندنا مخلوق .
فيهون القرآن عند ذلك العامي ، فيحلف به على الكذب .
ويح المتكلم لو كان له فهم علم أن الله سبحانه و تعالى نصب أعلاماً
تأنس بها النفوس و تطأمن إليها الكعبة و سماها بيته ،
و العرش و ذكر استواءه عليه ، و ذكر من صفاته اليد و السمع و البصر
و العين ، و ينزل إلى السماء الدنيا ، و يضحك ، و كل هذا لتأنس بالعادات .
و قد جل عما تضمنته هذه الصفات من الجوراح .
و كذلك عظم أمر القرآن ، و نهى المحدث أن يمس المصحف فآل
الأمر لقوم من المتكلمين إلى أن أجازوا الاستنجاء به .
فهؤلاء على معاندة الشريعة ، لأنهم يهينون ما عظم الشرع .
و هل الإيغال في الكلام مما يرقب إلى معرفة الحقائق التي لا يمكن خلافها !
هيهات لو كان كذلك ما وقع بين المتكلمين خلاف .
أوليس الشرب الأول ما تكلموا في شيء من هذا !
و إن كانوا تعرضوا ببعض الأصول .
ثم جاء فقهاء الأمصار فنهوا عن الخوض في الكلام لعلمهم
ما يجلب و ما يجتنب .
و من لم يقنع بعقيدته مثل الصحابة ، و لا بطريق مثل
طريق أحمد و الشافعي في ترك الخوض فلا كان من كان .
ثم بالله تأملوا أليس قد وجب علينا هجر الربا
لقوله تعالى :

{ وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَى }
فأي فائدة لنا في ذكر قراءة و مقروء و تلاوة و متلو و قديم و محدث ؟
فإن قيل : فلا بد من الاعتقاد .
قلنا :
طريق السلف أوضح محجة ، لأن لا نقوله تقليداً بل بالدليل ،
ولكن لم نستفده عن جوهر و عرض و جزء لا يتجزأ .
بل بأدلة النقل مع مساعدة العقل من غير بحث عما لا يحتاج إليه
و ليس هذا مكان الشرح .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات