صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-02-2012, 05:27 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي رسالتي إلى النصارى


يا عقلاء المسيح



هل يعقل أن يكون هذا هو إلهكم أو إبن الله أو إقنيم من الثلاثة الأقانيم :-


" حينئذ اطلق لهم باراباس.واما يسوع فجلده واسلمه ليصلب"متى الإصْحاح 27 الفَقرَة 26



" فبيلاطس اذ كان يريد ان يعمل للجمع ما يرضيهم اطلق لهم باراباس واسلم يسوع بعدما جلده ليصلب"
مُرقُس الإصْحاح 15 الفَقرَة 15



"والرجال الذين كانوا ضابطين يسوع كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه."لوقا الإصْحاح 22 الفَقرَة 62




"فحينئذ اخذ بيلاطس يسوع وجلده"يوحنا الإصْحاح 19 الفَقرَة 1




لكن واحدا من العسكرطعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء."يوحنا الإصْحاح 19 الفَقرَة 34"





"حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه.وآخرون لطموه "متى الإصْحاح 26 الفَقرَة 67



فابتدأ قوم يبصقون عليه ويغطون وجهه ويلكمونه ويقولون له تنبأ.وكان الخدام يلطمونه"
مُرقُس الإصْحاح 14 الفَقرَة 65



وكانوا يقولون السلام يا ملك اليهود وكانوا يلطمونه"يوحنا الإصْحاح 19 الفَقرَة 3




أفلا تعقلون !!!!!!

وإن كان ما هو مكتوب في كتبكم صحيح فجواب الإسلام عن ذلك أصح


لأن الإله الذي يهان ويجلد ويلكم ويلطم في وجهه ويبصق عليه ويصلب لا يستحق العبادة


ألا يكفي الصلب للفداء ؟ فلماذا الإهانة والجلد والبصق واللطم !!!

سؤالي هو :- من اوحى لليهود بإهانة وقتل إله النصارى

هل هو روح القدس أم روح الشيطان ؟؟
ولو تفكرتم قليلا ، فذلك سيهدم عقيدة النصارى
إذ كيف يوسوس الشيطان لليهود بفعل مافيه خﻻص للبشرية
واذا لم يكن الشيطان بل روح القدس بحكم ان في ذلك خير للبشريه ،
فلماذا اوحى لهم بإهانة اﻹله قبل قتله ، أﻻ يكفي القتل مصلوبا للفداء ،
وهل يكون الفداء بأعظم ذنب ارتكب على وجه اﻻرض وهو إهانة وقتل ابن الله ؟

وكانت اجابة أحد المدافعين عن هذا المعتقد أنه الشيطان هو الذي هيجهم ولم يكن يعلم بالفداء

والجواب :- هل اليسوع لم يخبر الناس بالفداء او اخبرهم ولم يعلم الشيطان
وجنوده بذلك طول فترة وجود اليسوع !!!
هل كان شرار الجن والشياطين حينها عمي صم بكم

الشيطان خيل اليه انه عيسى كما خيل لليهود فحرضهم على اهانته وقتله لعلمه
انه نبي ولم يأتي للفداء وعندها لم يجد النصارى بد إﻻ إختراع قصة الفداء
بمعاونة الشيطان دفاعا عن إهانة اليسوع وقتله , هذا حقيقة ما حصل
فليصدق من يشاء وليكذب من يشاء والسلام على من اتبع الهدى


إثبات تحريف الأنجيل

و

عقيدة الأقانيم


من علماء النصارى من اعترف بأن عبارة ( فإن الذين يشهدون
في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد )
عبارة ملحقة بالإنجيل، وليست عبارة أصلية، " وقد كان أصل العبارة على ما قال محققوهم هكذا:
( فإن الذين يشهدون هم ثلاثة: الروح والماء والدم، والثلاثة هم في الواحد )،
وهذا نص طبعة سنة 1865م للإنجيل. أي بدون الزيادة التي بين القوسين المعقوفتين
[ فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم: واحد ]،
أما نص طبعة سنة 1825م و1826م فهكذا:
( لأن الشهود الذين يشهدون ثلاثة وهم: الروح والماء والدم، وهؤلاء الثلاثة تتحد في واحد ).
والنصان متقاربان ، فزاد معتقدوا التثليث في المتن فيما بين أصل العبارة،
العبارة التالية: ( في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس،
وهؤلاء الثلاثة هم واحد، والذين يشهدون في الأرض )
فهذه العبارة إلحاقية يقيناً، أي من التحريف بالزيادة
.
وممن قال بذلك من علماءهم: كريسباخ، وشولز، وهورن، وآدم كلارك،
وجامعو تفسير هنري وإسكات . بل إن العالم "أكستاين"
الذي هو أعلم علماء النصارى في القرن الرابع الميلادي وعمدة أهل التثليث،
كتب عشر رسائل في شرح رسالة يوحنا الأولى، ولم ينقل هذه العبارة في رسالة من رسائله العشر،
ولم يستدل بها على منكري التثليث، وراح يرتكب التكلف البعيد، فكتب في الحاشية أن المراد بالماء:
الآب، وبالدم: الابن، وبالروح: الروح القدس، ولو كانت هذه العبارة الإلحاقية موجودة في عهده،
لتمسك بها ولنقلها في رسائله للاستدلال بها ضد المنكرين للتثليث،
ولكن يظهر أن معتقدي التثليث بعد "أكستاين" اخترعوا هذه العبارة التي هي مفيدة لعقيدتهم الباطلة،
وأدخلوها في رسالة يوحنا الأولى، وجعلوها جزءا من المتن


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات