صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-21-2011, 06:14 AM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي علو الهمة والرغبة في النجاح

علو الهمة والرغبة في النجاح
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل سمعتم بقصة الشاب الصيني الذي ذهب لرجل كبير في السن سائلا إياه
مفتاح النجاح
فأحضر الرجل العجوز إناء به ماء فاستغرب الشاب
وقال له العجوز أنظر إلى الإناء ماذا ترى؟
فنظر الشاب إلى الإناء
وإذا بالعجوز يمسك برأس الشاب ويغمره في الماء
فحاول الشاب المقاومة



فأقبض الرجل العجوز بقوه أكبر ولكن الشاب قاوم بشده واخرج رأسه من الماء فأستغرب
الشاب من تصرف هذا العجوز فقال له العجوز هل رأيت مدى حاجتك للهواء
فقال الشاب: نعم قال العجوز : هكذا النجاح لا بد أن تطلبه كطلبك للهواء.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إذا وصلت رغبتك في الحصول على الحكمة درجة رغبتك
في الحصول على
الحياة في لحظة الغرق
ستحصل على الحكمة .
(سقراط)

كيف تحكم أن هذا الشيء غير ممكن ؟ الجواب: جرب


" لو تعلقت همة أحدكم بالثريا لنالها ". (أثر )

لقد فشل أديسون مئات المرات قبل أن يكتشف ضوء المصباح الكهربائي

وهنري فورد أصيب بالإفلاس خمس مرات قبل أن ينجح في اختراع سيارته
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ولقد تم رفض كولونيل ساندروس من قبل أكثر من ألف مطعم
قبل أن يزدهر بوجبة كنتاكي الشهيرة
ولقد سطر لنا التاريخ بأحرف من ذهب نماذج مشرقه لصنّاع النجاح وروّاده:

فها هو عمر بن عبد العزيز يبنى دولة إسلامية
لم يشهد لها التاريخ مثيلاً،
فأمن الناس على أنفسهم وأهليهم وأعراضهم وأموالهم ،
وعزوا فلم يجرؤ أحد على إذلالهم، وفاض المال
حتى لم يجدوا من يأخذه وكل ذلك في سنتين لا غير!!
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وقد فر عبدالرحمن الداخل ليشيد ملكا في قعر بلاد النصارى
فكانت الدولة الاموية
في الاندلس ، واقام حضارة إسلامية دامت قرونا طويلة، أخرج الله
بها الغرب من ظلمات جهلهم إلى علم سادوا اليوم به الدنيا.
وها هو صلاح الدين الأيوبي يدخل بيت المقدس،
فيكسر الصليب،
ويرفع راية التوحيد، ويحدث نجاحا
عجز أكثر من ألف مليون مسلم أن يحدثوه اليوم!!

وليكن نشيدك في ذلك نشيد المتنبي:

إذا غامرت في شرف مروم
**
فلا تقنع بما دون النجــــوم
فطعم الموت في أمر صغير
***
كطعم الموت في أمر عــــظيم


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اختكم /هيفولا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات