صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-25-2015, 11:11 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,437
افتراضي مكروهات الصلاة 45


من:الأخ الزميل / إبراهيم أحمد
موقع يسارعون في الخيرات الصديق
مكروهات الصلاة 45
صلاة الظهر جماعة في شدة الحر خاصة مع وجود مشقة وعدم الإبراد
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ أَذَّنَ مُؤَذِّنُ النَّبِيِّ الظُّهْرَ فَقَالَ

( أَبْرِدْ أَبْرِدْ أَوْ قَالَ انْتَظِرْ انْتَظِرْ وَقَالَ شِدَّةُ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ

فَإِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا عَنْ الصَّلَاةِ حَتَّى رَأَيْنَا فَيْءَ التُّلُولِ )


رواه البخاري واللفظ له – ومسلم

وعَنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ

( إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا عَنْ الصَّلَاةِ

فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ )


رواه البخاري عن ابن عمر – ومسلم عن ابي هريرة

عَنْ أَنَس بْن مَالِكٍ قَالَ

( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا اشْتَدَّ الْبَرْدُ بَكَّرَ بِالصَّلَاةِ

وَإِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ أَبْرَدَ بِالصَّلَاةِ يَعْنِي الْجُمُعَةَ )


رواه البخاري

الصحيح استحباب الإبراد ، وبه قال جمهور العلماء وهو المنصوص

للشافعي رحمه الله تعالى ، وبه قال جمهور الصحابة لكثرة الأحاديث

الصحيحة فيه ، المشتملة على فعله والأمر به في مواطن كثيرة

ومن جهة جماعة من الصحابة رضي الله عنهم .

( حتى رأينا فيء التلول )

هي جمع تل وهو معروف ، والفيء لا يكون إلا بعد الزوال ،

وأما ( الظل )

فيطلق على ما قبل الزوال وبعده ، هذا قول أهل اللغة

ومعنى قوله :

( رأينا فيء التلول )

أنه أخرت تأخيرا كثيرا حتى صار للتلول فيء ،

والتلول منبطحة غير منتصبة ،

ولا يصير لها فيء في العادة إلا بعد زوال الشمس بكثير .

( فأبردوا بالصلاة ) ،
وفي الرواية الأخرى :

( فأبردوا عن الصلاة )

هما بمعنى ،

و ( عن )

تطلق بمعنى الباء كما يقال : رميت عن القوس ، أي بها .

وفي الرواية الأخرى

( أبردوا عن الحر في الصلاة )

أي أخروها إلى البرد واطلبوا البرد لها .

شرح العلامة النووي رحمه الله لصحيح الإمام مسلم
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات