صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-16-2015, 07:52 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,277
افتراضي مائة كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر (03_04)

من: الأخ الكابتن / ياسر الياس
100 كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر
الجزء الثالث - 04
هذه اكثر من 100 كلمة في القرآن

يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،

وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،

فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك

51- الرحمن

{ وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ }

الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ،

وليس كالرايات

52- البقرة

{ يَشْرِي نَفْسَهُ }

أي يبيعها ، فكلمة { يَشْرِي }

في اللغة العربية تعني يبيع

بخلاف كلمة يشتري ،

كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع

ومثله قوله تعالى

{ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ }

وقوله:

{ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ }

أي يبيعون .

53- البقرة

{ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ }

العفو هنا هو الفضل والزيادة ،

أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ،

وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .

54- النساء

{ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ }

الذرة هي النملة الصغيرة ,

وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية

كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى .

55- النساء

{ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا }

أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ،

وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم .

56- المائدة
{ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ }

الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ،

وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام

قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ،

فالفترة تعني : سكون بعد حركة .

57- الأنعام
{ لَقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ }

أي لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية .

58- الأعراف
{ حَتَّىٰ إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا }

أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل .

59- الأعراف

{ وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّنَ الثَّمَرَاتِ }

بالسنين أي بالقحط والجدوب

وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ،

وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب

وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .

60- الأنفال
{ وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ

وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ }

جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي

وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم .

61- التوبة

{ عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ }

عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله

فهي من أفعال المقاربة

كقولك : عسى أن يأتي محمد ،

أما عسى من الله تعالى فهي للإيجاب

وتحقق الوقوع كهذه الآية ،

قال عمر بن علي في اللباب :

[ اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب:

لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه

كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه ]


62- التوبة

{ وَآَخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ }

مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ،

وليس مُرجون من الرجاء .

63- هود

{ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ }

قال بعض المفسرين أن ضحكت هنا بمعنى حاضت

وذكروا شاهداً على ذلك من لغة العرب ،

وقال الأكثر هو الضحك المعروف .

64- يوسف

{ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ }

أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف

وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها،

وقال بعض المفسرين

[ بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا ] .

ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية في المحرر الوجيز :

[ فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه،

وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها ].


65- يوسف

{ أَخَانَا نَكْتَلْ }

أي نزداد مكيالاً ،

وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف .

66- إبراهيم

{ مَّا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ }

أي لست بمغيثكم ومنقذكم ،

وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء .

67- إبراهيم
{ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ }

مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون ،

وليس من لبس القناع .

68- الحجر

{ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ }

أي لها أجل مقدر

وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ .

69- الحجر

{ سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا }

أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت .

70- النحل

{ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَال حِين تُرِيحُونَ }

أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ،

وليس من الراحة .
71- الإسراء

{ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ }

أي ما عمله من خير وشر

وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض .

72- الإسراء

{ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً }

أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ،

وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك .

73- الإسراء

{ إِذاً لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ }

بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة

إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ،

وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة .

74- الإسراء

{ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ }

أي زيادة في العلو والرفعة لك ،

وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛

إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ،

وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم

فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ،

بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته .

75- الإسراء
{ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ }

لا تجهر بالقراءة في صلاتك ،

وليس المراد الجهر بالتكبير ؛ وإن شمله .

انتظرونا والجزء التالي إن شاء الله
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات