صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-27-2014, 03:15 PM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي انت محظوط

أنت محظوظ

للحوار بقية


د. مازن عبد الرزاق بليلة
السبت 27/09/2014
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أول كتاب يتحدث عن الحظ بشكل علمي، هو كتاب جيم كولينز (عظيم بالاختيار)، وضع فيه تعريفا للحظ، واستغرق الكتاب تسع سنوات،
شمل 20,400 شركة، تم تصفية أفضلهم التي استمرت بنجاح،
ووصلت للاستقرار عبر مئات السنين، وصادفت الكثير من المتاعب والمتغيرات،
ومع ذلك استمرت بنجاح، ومكرر الربح لأسهمها يتجاوز المئات،
مثل خطوط ساوث وست، لو استثمرت فيها عشرة آلاف دولار عندما أنشئت،
تصبح قيمتها اليوم 12 مليون دولار.


يقول المؤلف: قبل 15 سنة، هل كان كلٌ منا يعرف أو يعلم ماذا سوف يحصل؟
بالتأكيد لا، لأن الإنسان لا يعلم الغيب؟ كم من المتغيرات حصلت؟
سياسية، واجتماعية، ووظيفية، ومالية، وليس من قدرات الإنسان أن يعلم الغيب،
ومع ذلك ينجح البعض ويخفق آخرون!!

تم تعريف الحظ علمياً بثلاث نقاط: حدث عظيم يحصل بدون تدخل من الإدارة العليا،
ويكون مردوده عاليًا ومؤثرًا على المنشأة، ويكون بدون توقعات مسبقة..
ويقول: تم تطبيق التعريف على كل الشركات المشمولة في الدراسة،
وتبين أنها حصلت على نفس الظروف، وأن عدد أحداث الحظ الجيد
التي حدثت في سجلها متساوية، وكذلك الحظ السيئ متساوٍ، ومع ذلك نجحت،
وضرب مثلا بـ"بيل جيتس"، تستطيع أن تقول إنه شخصية محظوظة،
لأنه ولد لعائلة متوسطة، في فترة انتشار تقنية المعلومات، ودرس في هارفارد،
لكن الكثير حصلوا على نفس الظروف ولم يحققوا مثله،
والسبب هو رد فعله تجاه ظروف الحظ، التي توفرت له.

صعود قمة، أو الذهاب إلى القطب الجنوبي، في نفس الظروف، وبنفس القدرات،
هناك من ينجح، وهناك من يفشل، والسبب ليس الحظ، ولكن رد فعلهم على الحظ،
إن سلباً أو إيجابا، هناك أربعة احتمالات للتعامل مع الحظ،
ورد الفعل عليه: حظ سيئ وإهمال، النتيجة فقر.. حظ جيد مع إهمال،
حياة متواضعة.. حظ سيئ مع كفاح ومثابرة، ولادة نجم..
حظ جيد وكفاح ومثابرة، نجاح خارق.



#القيادة_نتائج_لا_أقوال

يقول رونالد أميوندسن أول من وصل القطب الجنوبي:
(النصر ينتظر من يضع كل شيء في محله الصحيح، ويسمونه العامة الحظ،
والهزيمة تلحق بكل من يهمل القواعد الأساسية للسلامة، ويسمونه العامة الحظ السيئ).


راق لي كثيرا
هيفولانقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات