صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-29-2014, 10:18 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي تعظيم الخالق ( 02 )

الأخت / بنت الحرمين الشريفين

تعظيم الخالق ( 02 )
صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى
في هذا الموضوع تجد أخي القارئ نوعاً جديداً من أنواع الإعجازفكل آية
من آيات القرآن تصوّر لنا حقيقة علمية لم يكتشفهاالعلماء إلا حديثاً
جداًولذلك يمكننا القول إن في القرآن إعجازاً تصويرياً رائعاً
ويتجلى ذلك من خلال الصور التالية:
السقف المحفوظ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال
مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها
الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت
الحياة على ظهر الأرض،
ولذلك قال تعالى:
{ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ }
[الأنبياء: 32].

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ظهر الفساد في البر والبحر

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يقول تعالى:
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
[الروم: 41].
لنتأمل هذه الآية وما تحويه من حقائق لم يصل إليها العلماء
إلا في هذه الأيام:

- أولاً:
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ }
والعلماء يقولون: بالفعل إن هناك فساداً خطيراً على وشك الظهور،
طبعاً: الغلاف الجوي لم يفسد نهائياً ولكن هنالك إنذارات تنذر بفساد هذه
الأرض ويستخدموه، حتى إن العلماء يستخدمون كلمة (Spoil)
وهي تعني الفساد أو أفسد بهذا المعنى.

- الشيء الثاني:
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ }
قالوا كما رأينا يشمل هذا التلوث البر والبحر
{ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ }
القرآن أكد على أن الفساد لا يمكن أن يحدث إلا بما اقترفته يدا الإنسان،
هذا الإنسان هو المسؤول عن هذا التلوث وهذا كما قلنا ما وصل إليه
العلماء وأطلقوا بشأنه التحذيرات.

- { لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا }
إذاً هنا نوع من أنواع العذاب، الله تبارك وتعالى يذيق هؤلاء الناس
بسبب أعمالهم وإفسادهم في الأرض يُذيقهم بعض أنواع العذاب.

- { لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
المقصود بها أن هنالك إمكانية للرجوع إلى الوضع الطبيعي
المتوازن للأرض، وهذا ما يقوله العلماء اليوم.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مصابيح في السماء

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نرى في هذه الصورة التي نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عدداً من
النجوم المضيئة، هذه النجوم تضيء الدخان الكوني المحيط بها، ويقول
العلماء إنها تعمل مثل "مصابيح" كاشفة Flashlights تكشف لنا
الطريق وتجعلنا نرى سحب الدخان الكثيفة في الكون، ولولا هذه
المصابيح لم نتمكن من معرفة الكثير عن أسرار الكون. وصدق الله
عندما سبق علماء الغرب إلى هذا الاسم (المصابيح)
قال تعالى:
{ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }
[فصلت: 12].

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الشريط الوراثي DNA

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يقول تعالى:
{ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ
لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
[آل عمران: 6].

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الطول المذهل

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يقول تعالى:
{ أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ }
[النحل: 17].
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القدر المعلوم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قال تبارك وتعالى:
{ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ }
[الحجر: 22].
يقول الإمام ابن كثير:
{ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ }
قال الحكم بن عيينة: ما من عام بأكثر مطراً من عام ولا أقل، ولكنه يمطَر
قوم ويحرم آخرون بما كان في البحر. إن هذا التفسير أو هذا المفهوم
الذي كان لدى علمائنا قبل أكثر من سبعة قرون، في زمن كانت أوربا
تزخر بالأساطير والخرافات، فهم علماؤنا من كتاب الله وسنة رسوله
أن كمية الماء المتساقطة كل عام ثابتة لا تتغير، وهذا ما وجده العلماء في
القرن العشرين!! وسؤالنا لأولئك المشككين الذين يعتبرون أن القرآن
كتاب عادي: من أين جاء ابن كثير وهو الذي عاش في القرن السادس
الهجري، من أين جاء بهذه المعلومة!!! والجواب بكل بساطة: جاء بها
من القرآن ومن سنة النبي عليه الصلاة والسلام

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات