صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 10-29-2010, 11:29 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الجمعــــــة 21.11.1431

حديث اليوم الجمعــــــة 21.11.1431

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مرسل من عدنان الياس
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مع الشكر للأخ مالك المالكى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
( مما جاء فى تعجيل صلاة العصر )

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ

عَن ْأمنا أم المؤمنين السيدة عَائِشَةَرضى الله عنها و عن أبيها


أَنَّهَا قَالَتْ :


{ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ


و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ


الْعَصْرَ وَ الشَّمْسُ فِي حُجْرَتِهَا


وَ لَمْ يَظْهَرْ الْفَيْءُ مِنْ حُجْرَتِهَا }




=========================

قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَنَسٍ وَ أَبِي أَرْوَى وَ جَابِرٍ وَ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ

قَالَ وَ يُرْوَى عَنْ رَافِعٍ أَيْضًا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِي تَأْخِيرِ الْعَصْرِ وَ لَا يَصِحُّ

قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عَائِشَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ هُوَ الَّذِي اخْتَارَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ

مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ مِنْهُمْ عُمَرُ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ

وَ عَائِشَةُ وَ أَنَسٌ وَ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ التَّابِعِينَ

تَعْجِيلَ صَلَاةِ الْعَصْرِ وَ كَرِهُوا تَأْخِيرَهَا وَ بِهِ يَقُولُ عَبْدُ اللَّهِ ابْنُ الْمُبَارَكِ

وَ الشَّافِعِيُّ وَ أَحْمَدُ وَ إِسْحَقُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )


قَوْلُهُ : ( وَ الشَّمْسُ فِي حُجْرَتِهَا )

الْوَاوُ لِلْحَالِ وَالْمُرَادُ بِالشَّمْسِ ضَوْءُهَا ، وَ الْحُجْرَةُ بِضَمِّ الْمُهْمَلَةِ وَ سُكُونِ الْجِيمِ الْبَيْتُ ،


أَيْ وَ الشَّمْسُ بَاقِيَةٌ فِي دَاخِلِ بَيْتِعَائِشَةَ .



قَوْلُهُ : )لَمْ يَظْهَرِ الْفَيْءُ مِنْ حُجْرَتِهَا )


أَيْ لَمْ يَرْتَفِعِ الْفَيْءُ ، أَيْ ضَوْءُ الشَّمْسِ مِنْ دَاخِلِبَيْتِهَا عَلَى الْجِدَارِ الشَّرْقِيِّ ،


قَالَالْخَطَّابِيُّ مَعْنَى الظُّهُورِ هَاهُنَا الصُّعُودُ وَالْعُلُوُّ يُقَالُ ظَهَرْتُعَلَى الشَّيْءِ إِذَا عَلَوْتُهُ ،


وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى : وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ . انْتَهَى .


وَ قَالَالنَّوَوِيُّ : مَعْنَاهُ التَّبْكِيرُ بِالْعَصْرِ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا ، وَ هُوَحِينَ يَصِيرُ ظِلُّ كُلِّ شَيْءٍ


مِثْلَهُ ، وَ كَانَتِ الْحُجْرَةُ ضَيِّقَةَالْعَرْصَةِ قَصِيرَةَ الْجِدَارِ بِحَيْثُ يَكُونُ طُولُ جِدَارِهَا


أَقَلَّ مِنْمِسَاحَةِ الْعَرْصَةِ بِشَيْءٍ يَسِيرٍ ، فَإِذَا صَارَ ظِلُّ الْجِدَارِ مِثْلَهُدَخَلَ وَقْتُ الْعَصْرِ


وَ تَكُونُ الشَّمْسُ بَعْدُ فِي أَوَاخِرِ الْعَرْصَةِلَمْ يَقَعِ الْفَيْءُ فِي الْجِدَارِ الشَّرْقِيِّ . انْتَهَى ،


وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَ الْمُسْتَفَادُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجِيلُ صَلَاةِ الْعَصْرِ


فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا وَ هَذَا هُوَ الَّذِي فَهِمَتْهُعَائِشَةُ، وَ كَذَا الرَّاوِي عَنْهَاعُرْوَةُ،


وَ احْتُجَّ بِهِ عَلَىعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِفِي تَأْخِيرِ صَلَاةِ الْعَصْرِ .


وَ شَذَّالطَّحَاوِيُّفَقَالَ : لَا دَلَالَةَ فِيهِ عَلَى التَّعْجِيلِ لِاحْتِمَالِ أَنَّ الْحُجْرَةَ كَانَتْ قَصِيرَةَ


الْجِدَارِ فَلَمْ تَكُنِ الشَّمْسُ تَحْتَجِبُ عَنْهَا إِلَّا بِقُرْبِ غُرُوبِهَا فَيَدُلُّ عَلَى التَّأْخِيرِ لَا عَلَى التَّعْجِيلِ ،


وَ تُعُقِّبَ بِأَنَّ الَّذِي ذَكَرَهُ مِنَ الِاحْتِمَالِ إِنَّمَا يُتَصَوَّرُ مَعَ اتِّسَاعِ الْحُجْرَةِ ،


وَ قَدْ عُرِفَ بِالِاسْتِفَاضَةِ وَ الْمُشَاهَدَةِ أَنَّ حُجَرَ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ


لَمْ تَكُنْ مُتَّسِعَةً ، وَ لَا يَكُونُ ضَوْءُ الشَّمْسِ بَاقِيًا فِي قَعْرِ الْحُجْرَةِ الصَّغِيرَةِ إِلَّا وَ الشَّمْسُ


قَائِمَةٌ مُرْتَفِعَةٌ وَ إِلَّا مَتَى مَالَتِ ارْتَفَعَ ضَوْءُهَا عَنْ قَاعِ الْحُجْرَةِ وَ لَوْ كَانَ الْجِدَارُ قَصِيرًا .


انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ .


تَنْبِيهٌ : قَالَ صَاحِبُ الْعَرْفِ الشَّذِيِّ نَاصِرًالِلطَّحَاوِيِّمَا لَفْظُهُ :


وَ نَقُولُ إِنَّهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ شَرَعَ فِي التَّهَجُّدِ ، وَ هُوَ فِي حُجْرَةٍ وَ اقْتَدَى أَصْحَابُهُ خَارِجَهَا


فَلَا بُدَّ مِنْ كَوْنِ الْجُدْرَانِ قَصِيرَةً فَإِنَّ مَعْرِفَةَ انْتِقَالَاتِ الْإِمَامِ شَرْطٌ لِصِحَّةِ الِاقْتِدَاءِ ، انْتَهَى.


قُلْتُ : مِنَ انْتِقَالَاتِ الْإِمَامِ الِانْتِقَالُ مِنَ الْجُلُوسِ إِلَى السَّجْدَةِ وَ مِنَ السَّجْدَةِ إِلَى الْجُلُوسِ


فَيَلْزَمُ أَنْ تَكُونَ جُدْرَانُ الْحُجْرَةِ قَدْرَ الذِّرَاعِ ، فَإِنَّ مَعْرِفَةَ هَذَا الِانْتِقَالِ لَا يُعْرَفُ إِلَّا إِذَا


كَانَ طُولُهَا بِنَحْوِهِ ، وَه َذَا كَمَا ترَى . فَإِنْ قَالَ يُعْرَفُ هَذَا الِانْتِقَالُ بِتَكْبِيرَاتِ الِانْتِقَالِ


قِيلَ لَهُ فَلَا يَلْزَمُ كَوْنُ الْجُدُرِ قَصِيرَةً فَإِنَّ انْتِقَالَاتِ الْإِمَامِ تُعْرَفُ بِتَكْبِيرَاتِ الِانْتِقَالَاتِ ،


ثُمَّ لَا يَثْبُتُ مِنْ مُجَرَّدِ كَوْنِ جُدْرَانِ الْحُجْرَةِ قَصِيرَةً تَأْخِيرُ الْعَصْرِ .


ثُمَّ قَالَ صَاحِبُ الْعَرْفِ الشَّذِيِّ مَا لَفْظُهُ : قَالَ الْحَافِظُ هَاهُنَا قَالَالطَّحَاوِيُّإِنَّ التَّغْلِيسَ


بِالْفَجْرِ كَانَ بِسَبَبِ جُدْرَانِ الْحُجْرَةِ وَ كَانَ فِي الْوَاقِعِ الْإِسْفَارُ ،


وَأَقُولُ إِنَّالطَّحَاوِيَّلَمْ يَقُلْ بِمَا نَقَلَ الْحَافِظُ فَإِنَّ كَلَامَهُ فِي الْجُدْرَانِ


فِي الْعَصْرِ لَا الْفَجْرِ ، انْتَهَى .


قُلْتُ : لَعَلَّ هَذَا لَمْ يَرْوِ كَلَامَ الْحَافِظِ وَ وَهَمَ وَ اخْتَلَطَ عَلَيْهِ قَوْلُ غَيْرِهِ فَإِنَّ الْحَافِظَ لَمْ يَنْقُلْ


عَنِالطَّحَاوِيِّأَنَّ التَّغْلِيسَ بِالْفَجْرِ كَانَ بِسَبَبِ الْجُدْرَانِ فَيَا لَلَّهِ الْعَجَبَ أَنَّ هَذَا الرَّجُلَ


مَعَ غَفْلَتِهِ الشَّدِيدَةِ وَ وَهْمِهِ الْفَاحِشِ كَيْفَ اجْتَرَأَ عَلَى نِسْبَةِ الْوَهْمِ إِلَى الْحَافِظِ ؟!



قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْأَنَسٍوَ أَبِي أَرْوَىوَجَابِرٍوَ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ)


أَمَّا حَدِيثُأَنَسٍفَأَخْرَجَهُالْبُخَارِيُّوَ مُسْلِمٌوَ أَبُو دَاوُدَوَالنَّسَائِيُّوَ ابْنُ مَاجَهْقَالَ


: " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يُصَلِّي الْعَصْرَ وَ الشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ حَيَّةٌ


فَيَذْهَبُ الذَّاهِبُ إِلَى الْعَوَالِي فَيَأْتِيهِمْ وَ الشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ " ،


وَ بَعْضُ الْعَوَالِي مِنَالْمَدِينَةِعَلَى أَرْبَعَةِ أَمْيَالٍ وَ نَحْوِهِ .


وَ أَمَّا حَدِيثُأَبِي أَرْوَىفَأَخْرَجَهُالْبَزَّارُبِلَفْظِ :


قَالَكُنْتُ أُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ صَلَاةًبِالْمَدِينَةِثُمَّ آتِيذَا الْحُلَيْفَةِ


قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ وَ هِيَ عَلَى قَدْرِ فَرْسَخَيْنِ، وَ رَوَاهُأَحْمَدُبِاخْتِصَارٍوَ الطَّبَرَانِيُّ


فِي الْكَبِيرِ وَ فِيهِصَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍو أَبُو وَاقِدٍوَثَّقَهُأَحْمَدُ وَ ضَعَّفَهُيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ


وَ الدَّارَقُطْنِيُّوَ جَمَاعَةٌ ، كَذَا فِي مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ .


وَ أَمَّا حَدِيثُجَابِرٍفَأَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَ فِيهِ


: كَانَ يُصَلِّي الظُّهْرَ بِالْهَاجِرَةِ وَ الْعَصْرَ وَ الشَّمْسُ حَيَّةٌ .


وَ أَمَّا حَدِيثُرَافِعِ بْنِ خَدِيجٍفَأَخْرَجَهُالْبُخَارِيُّوَ مُسْلِمٌبِلَفْظِ قَالَ


: كُنَّا نُصَلِّي الْعَصْرَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ،


ثُمَّ تُنْحَرُ الْجَزُورُ فَتُقْسَمُ عَشْرَ قِسَمٍ ، ثُمَّ تُطْبَخُ فَنَأْكُلُ لَحْمًا نَضِيجًا قَبْلَ مَغِيبِ الشَّمْسِ .




</H4>
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات