صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 07-24-2013, 11:36 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي ظواهر رقمية تتجلى قى القرآن ( 06 - 22 )

الأخ المهندس / عبدالدائم الكحيل
باحث الإعجازات فى القرآن الكريم

ظواهر رقمية تتجلى في القرآن
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هنالك الكثير من الظواهر الرقمية يلاحظها من يبحث في هذا القرآن
ولا يكاد يجد لها تفسيراً إلا أن يعتقد أن الله تبارك وتعالى
هو الذي رتب القرآن بهذه الصورة الرقمية المحكمة....
الحمد لله الذي أحاط بكل شيء علماً، وأحصى كل شيء عدداً،
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم.
ما أكثر الآيات التي تستحق الوقوف أمامها طويلاً،
فالله تبارك وتعالى يقول في كتابه المجيد، يقول عن هذا الكتاب:
{ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا }
[ النحل : 89 ] .
ما معنى هذا الكلام؟
لقد أنزل الله تبارك وتعالى كتابه لأهداف محددة،
وفي هذه الآية الكريمة وضع الله تبارك وتعالى أول هدف
وهو (تبياناً لكل شيء).والتبيان : هو الشرح والتفصيل،
فلو بحثنا عن أي شيء لا بد أن نجده في هذا القرآن،
لأنه كتاب الله تبارك وتعالى، فعندما نبحث عن علم الفلك
نرى بأن هذا القرآن قد تحدث عن حقائق كونية وفلكية كثيرة،
وعندما نبحث عن علم الأرض
نلاحظ أن القرآن تحدث عن الجبال والبحار والغيوم والرياح وغير ذلك،
وعندما نبحث عن علم النبات نجد أن القرآن تناول هذا العلم، وهكذا..
إذا بحثنا عن علم الرياضيات التي تسمَّى أم العلوم،
فهل نجد هذا العلم يتجلى في كتاب الله تبارك وتعالى؟
مع العلم أن القرآن نزل ليكون كتاب هداية،
ونزل ليكون دستوراً إلهياً يهدف إلى إسعاد الإنسان في الدنيا والآخرة،
ولكن.. من ضمن الهداية
أن هذا القرآن قد أودع الله فيه آلاف المعجزات في مختلف حقول العلم،
ومن خلال الحقائق التي يراها الإنسان في هذا الكتاب
يُدرك بالفعل أن فيه حديثاً عن كل شيء، ولكن أين هو علم الرياضيات،
عندما نفتح القرآن الكريم،
ونتأمل آياته لا نرى أي أرقام سوى أرقام السور والآيات،
ولا نرى أي معادلات رياضية،
ولا نكاد نرى أي نظام رقمي،
فكيف يمكن لهذا الكتاب أن يكون معجزاً لعلماء الرياضيات في اختصاصهم،
ونقول دائماً إن الكتاب (إن هذا القرآن) الذي أعجز بلغاء العرب
وفصحائهم في زمن البلاغة لا بد أن يُعجز علماء الرياضيات
والأرقام في عصر التكنولوجيا الرقمية اليوم.
ولكن كيف يمكن أن نبدأ هذا البحث؟
والبحث في علم الأرقام هو بحث صعب وشائك،
وكثير ممن بحثوا في هذا العلم كان لديهم شيء من الانحرافات،
وكان لديهم الكثير من الأخطاء،
ففقد هذا العلم (علم الإعجاز العددي) مصداقيته تدريجياً.
ولكن بعد سنوات من البحث،
من الله علينا باكتشاف معجزة جديدة تتجلى في هذا القرآن،
وفكرة هذه المعجزة تقول :
إن الله تبارك وتعالى رتب حروف كتابه وكلمات هذا الكتاب العظيم،
ورتب الآيات والسور بطريقة لا يمكن لأحد أن يأتي بمثلها،
وهذا هو التعريف الدقيق للإعجاز الرقمي (أو العددي) .
فالله تبارك وتعالى يقول :
{ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ }
أحكمت لغوياً وعلمياً ورقمياً أيضاً بأعداد كلمات وحروفه :
{ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ }
[ هود : 1 ]
الله تبارك وتعالى حكيم أحكم من علماء الغرب ومن علماء الرياضيات،
عندما ينزل كتاباً لا بد أن يكون هذا الكتاب مُحكَم في كل شيء.
هنالك الكثير من الظواهر الرقمية التي تستدعي الوقوف أمامها طويلاً.
فمثلاً إذا تأملنا كلمة الشهر في القرآن
نلاحظ أن الله تبارك وتعالى قد ذكر هذه الكلمة (كلمة شهر وشهراً بالمفرد)
كررها اثنتا عشرة مرة بالضبط من أول القرآن حتى آخره بعدد أشهر السنة،
فكلمة الشهر تكررت اثنتا عشرة مرة بعدد أشهر السنة،
تأملوا معي هذا التناسق.
وإذا بحثنا عن كلمة اليوم في القرآن (كلمة اليوم ويوماً بالمفرد)
نلاحظ أنها تكررت بالضبط ثلاث مئة وخمساً وستين مرة بعدد أيام السنة،
تأملوا هذا التناسق، ذكر اليوم في القرآن بعدد أيام السنة،
وذكر الشهر في القرآن بعدد أشهر السنة.
وهذه الملاحظات لاحظها بعد الباحثين منذ ثلاثين عاماً تقريباً
عندما أمكن تأليف المعجم المفهرس لألفاظ القرآن،
عندها تبين كل كلمة كم مرة تكررت في القرآن كله.
وقادت الباحثين إلى أن يعتقدوا بوجود معجزة رقمية في القرآن الكريم.
ومن الظواهر الأخرى أيضاً
أننا نجد أن أول آية في القرآن وهي { بسم الله الرحمن الرحيم }
لو قمنا بعد حروف هذه الآية نجد أن عدد الحروف 19 حرفاً.
ما بحثنا عن تكرار هذه الآية في القرآن كله،
نجد أنها تكررت عدداً من المرات هو من مضاعفات الرقم 19.
طبعاً هنالك بحث للدكتور رشاد خليفة حول الرقم 19
ولكن تبين أن هذا البحث في معظمه غير صحيح،
يعني هنالك نتائج ملفقة بنسبة أكثر من ثمانين بالمائة
وبالتالي هذا البحث باطل وغير صحيح.
ولكن هنالك أشياء صحيحة مثل الحقيقة التي ذكرناها،
أن حروف أول آية في القرآن { بسم الله الرحمن الرحيم }19
وتتكرر هذه الآية في القرآن كله 114 مرة أي من مضاعفات الرقم 19،
يعني الرقم 114 هو 19 مضروبة في 6.
طبعاً هذا التناسق يقودنا إلى الاعتقاد بأنه لم يأتِ عن طريق المصادفة
لأننا لو فتشنا في الكتب البشرية لا نجد مثل هذه التناسقات،
لا نجد في أي كتاب أن كلمة الشهر تتكرر بعدد أشهر السنة،
وكلمة اليوم تتكرر بعدد أيام السنة.
هنالك ملاحظة أخرى لاحظها بعض الباحثين
وهي أن القرآن ذكر نسبة البحر إلى البر،
فنحن نعلم عندما كشف العلماء أسرار الأرض
وجدوا أن البحار والمياه تغطي بحدود 71 % من سطح الكرة الأرضية،
أما مساحة اليابسة فهي بحدود 29 %
فقام بعض الباحثين بالبحث عن كلمة (البحر) بالمفرد
كم مرة تكررت في القرآن فوجدها تتكرر ثلاثاً وثلاثين مرة،
وبحث عن كلمة (البر) فوجد أنها تتكرر اثنتا عشرة مرة،
وبحث عن اليابسة فوجد آية على لسان سيدنا موسى :
{ فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا }
[ طـه : 77 ] ،
فأصبح المجموع ثلاثة عشر مرة.
إذاً البحر يتكرر 32 مرة. والـبر يتكرر 13 مرة.
فلو قمنا بجمع هذين العددين يعني 32 + 13 نجد النتيجة هي : 45
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات