المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
( بريد الجمعة ) ـ إستنارة و إنارة قسم خاص بمشاكل الاعضاء . وحلولها من اللجنة المختصة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ردود مشكلة ( بريد الجمعة ) - ( 011 )
وهذه هى الردود :-
من الأخ الدكتور / نور المعداوى من أهل بيتنا السلام عليكم بعد قراءتي للمشكلة التى اثارت في قلبي نبضات والم على ضحايا الجهل ضحايا الاباء والامهات ضحايا من ينقطع بهم السبيل عن الحب الصادق والتفهم الواقعي كثيرا من الاطفال والشباب في عزلة كامله عن والديهم كثيرا ما اقول للأم اجلسي مع ابنتك ساعتين في الاسبوع وحدكما بلا الزوج و كافة الاطفال افتحي قلبك اشعريها بالامان لن تفضحيها لن تقتلي مشاعرها وافتحي قلبكي انت ايها الام كلنا لسنا ملائكة ولكن من يجد القلب الحنون قبل الاذن الصاغيه ينجو من وحدة قاتله وقرارات متهورة لانها اتخذتها وحدها ربما يكون اسرة التجمعات الاسلامية تكفي او تحاول فتح القلوب فهم لهم منهج دراسي ثقافي لكن لهم فقرة مهمة جدا بل اهم في رايي من الثقافة هي فقرة الاحوال يعني كل فرد يفتح قلبه ويقول مشاكله النفسية العاطفية الاجتماعيه الاقتصادية السياسية ويكون مهم مربي قريب لهم في السن(او مربية قريبة لهن في السن)و يكون لقاءا اسبوعيا لهذه اللقاءات الدورية نورا رايته في العيون والقلوب قد يكون حلا لمن انفصل عن اسرته عاطفيا ونفسيا وليس لها انس وحب وتواصل ثم نعود يعد الوقاية الى العلاج الصلة القوية بالله معرفة انه سبحانه لا يظلم أنه يرى و يتوب مجرد ان نقلع عن الذنب وننوي عدم العودة ونندم انتهى الامر واصبحت انسانه عادية جدا بل خير ممن لم يبتلى بالذنب وتاب صادقا هو اقرب لربنا فالتوبة تورث خشوعا ودموعا وقوة عظيمة للدفع للامام اصبحت الآن قريبة من الله فافرجي بقربك من الرجمن الرحيم وانسي الماضي فليس منا بلا ذنوب ولكن الله ستار حليم عفور عفو عظيم ساتر الذنب قابل التوب نبدأ حياة جديده صحبة جديده منهج تربوي جديد نفس منشرحة واما عن البكارة فصدقيني ليست قطعة من الجلد هي من تحدد البكر والعفيفة انما هي مشاعر في النفس عين تغض البصر رغبة فيما عند الله حب شديد للزوج نفور شديد من المعاكسين نفور من كل من يقول كلمة في الحرام وحب شديد لكلمة من الزوج فبقاء الجلده او زوالها او ترقيعها ليس هو الضمان للعفة ولكن العفة يعرفها الرجال في حديث ولهجة وايماءات الفتاة التي يتقدمون لها يعرفونها من خطابها لامها وابيها وابناء عمها يعرفونها من طلباتها من اسئلتها من جوابها وصدقيني الف مرة ان التوبة تمحي كل الماضي فلا تجدديه انت مع من يتقدم لكي ولا لزوجك القادم انزلي للعمل العام واحملي عفتك وخلقك ودعوتك الى الله ستجدين عشرات الشباب من يريدون العفيفة ربنا يكرمك ويعفك وكل من يقرأ وكل من يستمع للشكاوى ويتحرك قلبه ودينه وكل من يبلغ وكل مربي او مربية صغار السن فقد ابلوا بلاءا حسنا وجزاكم الله خيرا د . نور من الأخت الدكتورة / ولاء صلاح من أهل بيتنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيبتي انك تعذبين نفسك بشئ لم يكن لكي اي ذنب به امامك حلول كثيره إما ان تخبري والدتك وتذهبي لدكتوره للإطمئنان ودعي والدتك تتصرف في المشكله بطريقتها وإما ان تذهبي لدكتوره للإطمئنان مع صديقه تثقين بها و إما ان تذهبي بمفردك لكن انا افضل ان تخبري والدتك بما حدث فلا داعي لتحمل المشكله لوحدك وتأكدي ان والدتك لن تثير اي مشاكل لأجلك انت لكن يا حبيبتي لا يجب ان تعيشي في ظلام ما حدث بالماضي وحيده اسأل الله ان يريح بالك د . ولاء من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين المشرف العام بمجموعات زاد العباد الشقيقة الأخت الفاضلة / تائهة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم الخطأ من بداية الأمر ليس خطأ الطفلة الصغيرة لا تعى ما يحدث ولا تفهم ما يدور حولها الخطأ من الأسرة التى سمحت بالخلوة وإعتبرت صغر السن شهادة براءة لإبن العم . وهنا أنبه الجميع لخطورة هذا الأمر خاصة مع ما يتشربه الأطفال من المجتمع والتلفاز والإنترنت من ثورة تفتح مداركه بشكل مبكر . ولن تكون المقارنة عادلة على الإطلاق لو تمت مقارنة ما نعرفه بالقياس إلى أطفالنا فى هذا السن . وبما أن الله قدر وما شاء فعل فالحل هنا يبدأ بمصارحة الأم وهى بدورها تصارح الأب . ثم بإستشارة طبيبة متخصصة لتأكيد هذا الهاجس أو نفيه . وإن كان مؤكداً فمن الممكن إستشارة شيخ ذو علم وأهل للثقة عن أى إجراء يجب إتخاذه ثم تبدأين حياة جديدة بإذن الله بقلب نقى ونية جديدة . والله ولى التوفيق ونسأل الله أن يسترك وبنات المسلمين اللهم آمين أختك / أمانى صلاح الدين من سيدى الأخ العقيد / سامى عطا الياس من أهل بتنا الأخت تايهة حفظك الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دعيني أعتبرك أو أفترض وأخاطبك كأنك تايهة .. لتعيشي الدور وتفكري مثلها . واليك فيما يلي بعض التفاصيل العلمية والعملية ثم الرأي الشخصي للحل حيث وضعت ( نفسي ) مكان التايهة أو مكانك . 1 ـ سبع سنوات للطفلة ، (9) سنوات للطفل ( لا يعتبر اغتصاب ) ولا تصوريه كاغتصاب فإنه ما نسميه : الطبيعة أ، الاستكشاف أو ما يسمونه في الغرب باصطلاح ( الطيور والنحل ) ، ويجب ألا تترسب عقدة لدى الأطراف طالما لم يستمر الأمر لسنوات عديدة . 2 ـ في كثير من الأحيان لا يحدث فض البكارة .. وإن حدث ففي حالات كثيرة يلتئم الغشاء طبيعياً . 3 ـ أطباء النساء صرحوا علمياً أن هناك حالات كثيرة لا يكتمل غشاء البكارة ويكون ضامراً منذ الولادة . 4 ـ الشرع الحنيف لم يترك شيئاً في حياتنا إلا أوضحه ، ولدينا توجيهاً صريحاً في الحديث بالتفريق بين الأبناء في المضاجع ( الأبناء ) ذكوراً أو إناثً أو جميعهم .. ولكن عادتنا الشرقية في عدم تقنين عدد الأطفال مع ظروفنا ، إمكاناتنا ، مساحة السكن .. تلك الأمور تساهم في حدوث المحظور . 5 ـ في جميع المجتمعات وبصفة خاصة الشرقية – وفي معظم الدول تحدث مختلف وسائل الاتصال وللأسف الشديد يزيد في ذلك : الجهل ، الثقة المفرطة ، وضع الرؤوس في الرمال .. ناهيك عن العصر الحديث وما فيه من مقاطع مخلة في الهواتف النقالة مع عدم قفل القنوات التلفزيونية الغير ملائمة للأبناء وتركهم بالمنزل بمفردهم .. ( هذا جناه أبي .... ) 6 ـ لو كنت تحبين ابن عمك ، كان الأجدى مصارحة والدتك حين تقدم لخطبتك وكانت الفرصة كبيرة لتستجيب ، ولكن الله قدر ما كان . وفيما يلي الاجتهاد في الرأي رغم عدم وضوح بعض التفاصيل في الاستنارة مثل : عدد سنوات الاتصال ، هل أنت موظفة من عدمه ، عدد أفراد الأسرة الحالي ... : ـ أ ـ الجانب المضيء أنه لم يحدث حمل ولله الحمد ولنحمد الله على ذلك وإلا كان الوضع سيكون أسوأ . ب ـ احتمالاً كبيراً لعودة غشاء البكارة إلى وضعه . ج ـ إذا كنت موظفة ، بلغت ال ( 30 ) عاماً حسبما ذكرت فإنه من المحتمل تقرب شخص من زملاء العمل للارتباط .. ومستوى التعليم والعصر الحالي يجعل الكثير من الرجال ( يتقبلون ) إذا قلتي أنه أثناء طفولتك عبثت مع نفسك ولا تعلمين عن الغشاء . د ـ إنها نزوة طفولة ويجب عدم إخبار أي شخص مطلقاً من الصديقات أو القريبات مهما تكن الظروف حتى لا يتطور الأمر إلى ما لا يحمد عقباه . وأعتبري الأمر كذبة بيضاء بينك ونفسك لحياتك ، وكفارتك أنه منذ البلوغ لم يمسك بشر – شريفة عفيفة ... وإذا تفاقمت لديك عقدة ذنب مستقبلاً فيمكن الخضوع لبعض جلسات لدى طبيب نفسي وسوف تشعرين بتحسن كبير . هـ ـ فكري في دعوة والدتك لتناول الشاي أو كوب عصير في كازينو هادئ أو إذا رأيت الوضع والظروف سانحة فأعملي مقدمات أنه ليس لك سواها وهل ممكن تصاريحها بموضوع حساس .. ؟ وإذا أبدت تفهمها ووعدت يمكن إخبارها . و ـ قبل أي خطوة أرى أن الأمر ( يحتم جداً ) وبأسرع وقت لزيارة طبيب مختص في أمراض النساء وإفادته ( بعبثك ) مع نفسك بين سن ( السابعة ، .. ) وتريدين التأكد من غشاء البكارة .. وإذا كان الفحص إن شاء الله سليماً فالحمد لله وليبقى الموضوع سراً بينك ونفسك حسبما سلف . ز ـ في حالة تهتك بسيط للغشاء فإنها من أبسط العمليات في الوقت الحالي ( عملية رتق غشاء البكارة ) وهي مأمونة وتتم في فترة وجيزة للغاية بدون تخدير كلي . ح ـ في كل الحالات فكري جدياً في مشاركة والدتك إذا تأكدت أنها ستتفهم وليس لها عصبية قبلية تنتهي لأمور سيئة لا سمح الله . ط ـ إذا ظروف وظيفتك تقتضي سفرك خارج منطقة العائلة بضع أيام .. فهنا يمكن استشارة الطبيب في المدينة الأخرى ، وحتى عمل ( الرتق ) بعد استخارتك للمولى عز وجل . ي ـ إذا ظروف تقاليد عائلتك لا تعارض الزواج من غير جنسيتك .. فهناك بعض الأجانب مثلاً جنسيات أخرى يتقبلون الوضع بصفة عادية مثل بعض الإخوة من جنسيات مختلفة إذا وجدت أن بعض الأراء في هذه الإنارة تلائم وضعك وظروفك فيمكن شطب الأخرى وعمل جدول أولوية للملائمة للسير عليه نسأل الله التوفيق والستر للجميع والله الموفق سامي الياس و كانت هذه هى الإستنارة المنشورة يوم السبت الماضى :- الأخت الزميلة / ديدو دى ( أسماء أصحاب المشاكل رمزية و ليست حقيقية ) و نحن فى أنتظار الأراء الكريمة منكم جميعاً ( بريد الجمعة - إستنارة و إنارة ) الإستنارة رقم ( 011 ) من الأخت / تائهة رابط الإستنارات السابقة و إناراتها على موقعنا http://ataaalkhayer.com/forumdisplay.php?f=43 إستنارة و طلب من قلب محب أساتذتي الأفاضل السلام عليكم و رحمة الله و بركاته قصة مؤثرة .. و مشكله حقيقية و مطلوب رد سريع لم أكن لأكتب لكم قصتى لولا أننى تابعت المشاكل المنشورة منكم و السرية التامة و النصائح الفعالة و لم أكتبها من قبل أو أقولها لأى كان شخص أو جريدة أو جروب شكراً لكم بيت عطاء الخير و جزاكم الله كل الخير أما قصتى فهى و بأختصار شديد : كانت طفله عمرها سبع سنوات تركت بمفردها بالمنزل جاء اليها أبن عمها الذي يبلغ من العمر 9 سنوات و أغتصبها و هي لم تعلم بذلك كانت تظنها لعبة و ذلك حدث أكثر من مرة و لم تخبر أحد بالمنزل بهذه الواقعة إلي أن بدأت فى سن البلوغ و علمت أن ما كان يحدث لها أغتصاب و لكنها عندما عرفت ذلك لم تستطيع أن تخبر أسرتها حتي لا يسيئوا الظن بها و ظلت على ذلك الحال إلي أن دخلت فى العشرينات من عمرها و تقدم إليها أكثر من شخص لخطبتها و هي ترفض بسبب عقدة الذنب التي تخاف أن تكشف سترها أو أن يبتلي بها شخص ليس له ذنب فى حالتها و ما حدث لها ففكرت أن تذهب لدكتورة أمراض نساء للتاكد من ما حدث لها لكن لم تستطيع لأنها لم تتعود ع فعل ذلك بمفردها إلي أن جاء أبن عمها لخطبتها و لكن والديها رفضا بشده لفروق كبيرة جداً فى التعليم و هي لا تستطيع أن تقول أي رأي أو موقف و تخذل أبويها ظلت على هذا الحال إلي أن تزوج أبن عمها و هي تعيش فى ذلك العذاب و بلغت من العمر ثلاثين عام و لم تقدر على تغير موقفها و الأم تتساءل كثيراً عن أسباب رفضها لمن يتقدمون إليها و هي تقول النصيب و لكننا فى مجتمع شرقي لا يرحم و هي تعلم أن من المستحيل أن يصدقها أحد أن هذا حدث لها عندما كانت صغيرة و طفلة و هي لم تعلم شئ و من المستحيل أن يكون هناك رجل يقبل بأن يعيش معها أو يتزوجها و هي كذلك و حتي لو وافق دون أن يعلم ما بها ستبني حياتهما هكذا على غش و خداع و لا تستطيع أن تصارح والديها بذلك لأنه سيكون الخبر عليهم صدمة كبيرة و قد تسبب مشاكل كبيرة فى العائلة بصفة خاصة و فى حياتها عموما .... قصة فعلا صعبة أرجو المساعدة و الإفادة جزاكم الله خير أبنتكم و أختكم / تائهة
|
|
|