صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-23-2015, 04:15 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,321
افتراضي آية وحديث Arabic&English


من:الأخ / مــحــمــد نــجــيـــب
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ

لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى }

[ النجم 31 ]
{ ‏الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ

هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ

فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى }


[ النجم 32 ]
يخبر تعالى أنه مالك السموات والأرض وأنه الغني عما سواه

الحاكم في خلقه بالعدل وخلق الخلق بالحق

{ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى }

أي يجازي كلا بعمله إن خيرا فخير وإن شرا فشر .

{ ‏الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ }

فسر المحسنين بأنهم الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش

أي لا يتعاطون المحرمات الكبائر وإن وقع منهم بعض الصغائر

فإنه يغفر لهم ويستر عليهم كما قال في الآية الأخرى :

{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا }

وقال ههنا :
{ ‏الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ }

وهذا استثناء منقطع لأن اللمم من صغائر الذنوب ومحقرات الأعمال .

قال ابن جرير حدثني سليمان بن عبد الجبار :

حدثنا أبو عاصم حدثنا زكريا بن إسحاق عن عمرو بن دينار :

عن عطاء عن ابن عباس :

{ ‏الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ }

قال هو الرجل يلم بالفاحشة ثم يتوب وقال :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إن تغفرِ اللَّهمَّ تغفر جَمَّا وأيُّ عبدٍ لَك لا ألَمَّا )

عن بن أبي بكرة عن أبيه قال مدح رجل رجلا عند النبي صلى الله عليه وسلم:

فقال رسول الله :
( ويلك قطعت عنق صاحبك - مرارا - إذا كان أحدكم مادحا صاحبه لا محالة

فليقل أحسب فلانا والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا

أحسبه كذا وكذا إن كان يعلم ذلك )


{ And to Allâh belongs all that is in the heavens and

all that is in the earth, that He may requite those

who do evil with that which they have done

( i.e. punish them in Hell ), and reward those who do good,

with what is best (i.e. Paradise }

[ An-Najm 53:31 ]
{ Those who avoid great sins and Al-Fawâhish

except the small faults, verily, your Lord is of vast forgiveness.

He knows you well when He created you from the

earth (Adam), and when you were fetuses in your mothers'

wombs. So ascribe not purity to yourselves.

He knows best him who fears Allâh and keep his duty to Him

[ i.e. those who are Al-Muttaqûn }

[ An-Najm 53:32 ]
حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَاللَّفْظُ لِإِسْحَقَ قَالَا :

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ :

مَا رَأَيْتُ شَيْئًا أَشْبَهَ بِاللَّمَمِ مِمَّا قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ :

( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :

إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنْ الزِّنَا أَدْرَكَ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ

فَزِنَا الْعَيْنَيْنِ النَّظَرُ وَزِنَا اللِّسَانِ النُّطْقُ

وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ أَوْ يُكَذِّبُهُ )


‏ ( قَالَ عَبْدٌ فِي رِوَايَتِهِ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ )

( صحيح مسلم )

( Narrated Ibn 'Abbas: I have not seen a thing resembling

'lamam' ( minor sins ) than what abu huraira

'narrated from the Prophet who said

Allah has written for adam's son his share of adultery which

he commits inevitably.

The adultery of the eyes is the sight

( to gaze at a forbidden thing ),

the adultery of the tongue is the talk,

and the inner self wishes and desires

and the private parts testify all this or deny it )

[ Book # 074, Hadith # 0260 ]

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات