صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2011, 08:42 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي كيف ننزع حب الدنيا من قلوبنا

كيف ننزع حب الدنيا من قلوبنا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الحياة الدنيا والموت
» حقيقة الدنيا ومتاعها »
{ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ
وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ
وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ}
[آل عمران:14]



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عـن ابـن عـمـر رضي الله عـنهـما،
قــال: أخـذ الرسول صلي الله عـلية وسلم بمنكبي، فقال:
( كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل )

وكـان ابـن عـمـر رضي الله عـنهـما يقول:
( إذا أمسيت فلا تـنـتـظـر الصباح،
وإذا أصبحت فلا تـنـتـظـر المساء،
وخذ من صحـتـك لـمـرضـك، ومن حـياتـك لـمـوتـك ).

[رواه البخاري:6416].

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( أخذ رسول الله بمنكبي )
يعني: أمسك بهما لأجل أن يسترعي انتباهه ليحفظ ما يقول فقال له:
( كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:
محمد جار الله الصعدي -
المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 262
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الغريب: المقيم في البلد وليس من أهلها
أو عابر سبيل: هو الذي مر بالبلد، وهو ماشي مسافر،
ومثل هؤلاء - أعني الغريب أو عابر سبيل -
لا يتخذ هذا البلد موطناً ومستقراً، لأنه مسافر
فأخذت هذه الموعظة من عبدالله بن عمر رضي الله عنهما
ما أخذت من قلبه ولهذا كان يقول:
( إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء )
يعني إذا أمسيت فلا تقول: سوف أبقى إلى الصباح،
كم من إنسان أمسى ولم يصبح، وكذلك قوله:
( وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء )
فكم من إنسان أصبح ولم يمسي ومراد بن عمر في ذلك:
أن ينتهز الإنسان الفرصة للعمل الصالح حتى لا تضيع عليه الدنيا وهو لا يشعر.

قال: ( وخذ من صحتك لمرضك )
يعني: بادر في الصحة قبل المرض
فإن الإنسان ما دام صحيحاً يسهل عليه العمل،
لأنه صحيح منشرح الصدر منبسط النفس،
والمريض يضيق صدره ولا تنبسط نفسه فلا يسهل عليه العمل.
قال: ( ومن حياتك لموتك )
أي انتهز الحياة ما دمت حياً قبل أن تموت لأن الإنسان
إذا مات انقطع عمله صح ذك عن النبي حيث قال:
( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث:
صدقة جارية، أو علمٍ ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له )

ومن فوائد هذا الحديث: أنه ينبغي للإنسان أن يجعل الدنيا مقر إقامه لقوله:
( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل )

ومن وفوائده: أنه ينبغي للعاقل مادام باقياً والصحة
متوفرة أن يحرص على العمل قبل أن يموت فينقطع عمله،
ومنها أنه ينبغي للمعلم أن يفعل الأسباب التي يكون فيها
انتباه المخاطب لأن النبي أخذ بمنكبي عبدالله بن عمر رضي الله عنهما.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يا تائه فى الحياة بلا هدف

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات