عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 05-07-2011, 09:11 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي

الأسبوع الثاني عشر
المحاضرة الأولى:
أهداف المحاضرة:

1-قياس تحصيل الطلاب في المحتوى

خطة المحاضرة:
1- الإحتبار الفصلي الثاني



محتويات المحاضرة:
الإحتبار الفصلي الثاني



المحاضرة الثانية
أهداف المحاضرة:

1-توضيح أخطاء الطلاب في الاختبار الفصلي الثاني

خطة المحاضرة:
1- حل أسئلة الاختبار الفصلي الثاني
2- الحفز الإنساني
3- تعريف الحفز الإنساني
4- الحفز الإنساني والفكر الإداري
5- أهداف الحفز الإنساني
6- واجب


محتويات المحاضرة:

الحفز الإنساني { الدافعية } : -
تعريف الحفز الإنساني :
هو قوة داخلية تُنشا توتر لدى الإنسان لا يزول إلا بالقيام بتصرف معين .

الحفز الإنساني والفكر الإداري :
1- المدرسة التقليدية :
ركزت المدرسة التقليدية على الحوافز المادية واعتبرت بأن أداء الإنسان محكوم بإشباع الحاجات الملموسة لديه وبالتالي نظرت إلى الإنسان نظرة اقتصادية مادية
( آله بيولوجية ) .

2- المدرسة السلوكية :
أكدت هذه المدرسة على أهمية الحاجات المعنوية والنفسية لدى الإنسان واعتبرت أنها لا تقل أهمية عن الحاجات المادية لأنها تؤثر تأثيراً بالغاً في مستوى الرضا والإنتاجية .
3- المدارس الحديثة :
اعتبرت هذه المدارس أن الإنسان كائن معقد ذو حاجات مادية ومعنوية معقدة ، وأكدت على وجود فروقات فردية بين الأشخاص الأمر الذي يجعل من الصعوبة وضع نظام حفز موحد لكافة العاملين .

أهداف الحفز الإنساني :
1- تحسين الأداء الوظيفي .
2- تقليل دوران العمل والغياب .
3- تحقيق الرضا لدى العاملين .
4- رفع الروح المعنوية .
5- الاحتفاظ بالموظفين المؤهلين .
الأسباب التي أدت إلى زيادة أهمية موضوع الحفز الإنساني :
1- زيادة حدة المنافسة بين المنظمات .
2- كبر حجم المنظمات وتنوع نشاطاتها .
3- التطور في العلوم السلوكية والإنسانية .
4- الاعتراف بالفروقات الفردية بين الأشخاص .
الأسبوع الثالث عشر
المحاضرة الأولى:
أهداف المحاضرة:

1-عرض الاطار النظري للحفز

خطة المحاضرة:
1- نظريات الحفز الإنساني
2- اختبار متوقع


محتويات المحاضرة:

نظريات الحفز الإنساني :
1- نظريات ترى الرضا عن العمل أساساً للدافعية :
*أ- نظرية تدرج الحاجات لـ ( أبراهام ماسلو ) :
قسم ماسلو الحاجات إلى خمس فئات وافترض بأنها تشبع حسب الأولوية وبشكل تصاعدي والشكل التالي يبين هذه الحاجات :



حاجات
تحقيق الذات


حاجات احترام الذات
الحاجات الاجتماعية ( الانتماء )
حاجات الأمن
الحاجات الفسيولوجية ( الأساسية )
تدرج الحاجات لأبراهام ماسلوا




يتضح من الشكل السابق وجود خمس حاجات إنسانية هي :
3- الحاجات الفسيولوجية :
تتمثل بالحاجات الأساسية التي تلزم لبقاء الإنسان على قيد الحياة مثل الأكل والشرب .
4- الحاجة إلى الأمن :
يعتبر الأمن حاجة إنسانية مهمة فالموظف غير الآمن اقتصادياً أو وظيفياً أو اجتماعياً لن يلتفت إلى الحاجات الأخرى .
5- الحاجات الاجتماعية :
يميل الإنسان إلى تكوين علاقات اجتماعية مختلفة تتخذ شكل أسرة أو جماعة مصلحة أو جماعة صداقة .
6- حاجات احترام الذات :
يحتاج الإنسان إلى الشعور بقيمته داخل المجتمع الذي يعيش فيه .
7- حاجات تحقيق الذات :
تتمثل في أقصى طموح يمكن أن يصل إليه الفرد .

*ب- نظرية العاملين :
قسمت هذه النظرية العوامل إلى قسمين هما :
1- العوامل الوقائية : وهي العوامل التي تمنع حالة عدم الرضا ولكن ليس بالضرورة أن تحفز الأداء نحو مستويات أفضل ، ومن هذه العوامل : سياسات الشركة ، ظروف العمل ، الراتب .
2- العوامل الدافعة : وهي العوامل التي تحفز نحو مستويات أداء أفضل ومنها :
درجة أهمية الوظيفة ، درجة المسئولية ، الإنجاز .




*ج- افتراضات ( x . y ) :
1- افتراضات ( x ) :
نظرت إلى الإنسان نظرة سلبية ومن أبرز هذه الافتراضات :
§الإنسان كسول لا يحب العمل .
§الإنسان لا يتحمل المسئولية ويحب أن يكون تابعاً .
§يعمل الإنسان خوفاً من العقاب ورغبة في الأجر المادي .
§يجب ممارسة رقابة مباشرة على الإنسان ليعمل بفعالية .

2- افتراضات ( y ) :
نظرت نظرة أجابية إلى الإنسان ومن أبرز هذه الافتراضات :
·الإنسان يحب العمل .
·الإنسان يتحمل المسئولية ويحب أن يكون قائداً .
·الحاجات المعنوية والنفسية تُساهم في رفع أداء الإنسان .
·يعمل الإنسان تحت الرقابة الذاتية .

2- نظريات الثواب والعقاب :
تفترض هذه النظريات بأن الإنسان يميل إلى تكرار السلوك الذي يُثاب عليه وعدم تكرار السلوك الذي يُعاقب عليه .

3- النظريات المعرفية :
1- نظرية التوقع :
تؤكد هذه النظرية على أن أداء الإنسان محكوم بنوعين من التوقعات هما :
*أ- هل سيؤدي الجهد المبذول إلى تحقيق إنجاز ؟
*ب- هل سيتبع الإنجاز مكافأة معينة ؟











والشكل التالي يلخص هذه النظرية .
توقع ( 1 ) توقع ( 2 )







2- نظرية المشاركة في الأهداف :
تؤكد هذه النظرية على أن إشراك المرؤوس في تحديد الأهداف يجعله أكثر التزام بها .

3- نظرية العدالة :
يميل الإنسان إلى مقارنة جهده والمكافأة التي يحصل عليها بجهود ومكافآت الآخرين سواءً في منظمته أو في المنظمات المنافسة ، وإذا وجد أن هناك عدالة
فإن أداه سيرتفع .

رد مع اقتباس