عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 08-27-2013, 05:53 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي ﺭباﻩ ... ﻣﺼﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ - فضول و جراح

الأخت الزميلة / أملي الجنة

ﺭباﻩ ... ﻣﺼﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻣﻨﺘﻬﻰ ﺃﻣﻞ ﺍﻵﻣﻠﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﺳﺆﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻠﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻗﺼﻰ ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﺭﻏﺒﺔ ﺍﻟﺮﺍﻏﺒﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻭﻟﻲّ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻣﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﺋﻔﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻣﺠﻴﺐ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻤﻀﻄﺮﻳﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺫﺧﺮ ﺍﻟﻤﻌﺪﻣﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻛﻨﺰ ﺍﻟﺒﺎﺋﺴﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻏﻴﺎﺙ ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﻴﺜﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻗﺎﺿﻲ ﺣﻮﺍﺋﺞ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻷﻛﺮﻣﻴﻦ ﻭﻳﺎ ﺃﺭﺣﻢ ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴﻦ
ﺃﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮ ﻛﺮﻣﻚ ﻭﺭﺣﻤﺘﻚ ﻭﻣﻨﻚ ﻭﻋﺰﺗﻚ ﻭﺭﺿﺎﻙ
ﺃﺣﻘﻦ ﺩﻣﺎﺀ ﺭﺟﺎﻟﻬﺎ ﻭﺷﺒﺎﺑﻬﺎ ﻭﻧﺴﺎﺋﻬﺎ
ﺃﻛﺮﻡ ﻭﺃﺳﻌﺪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻬﺎ
ﻭﺭﺩ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺸﺮ ﻟﻬﺎ إلى ﺍﻟﺮﺷﺪ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺩ
ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩ ﻭﺍﻟﺒﻼﺩ .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و جميع الدول العربية و الإسلامية و جميع المسلمين
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فضول و جراح
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قصة واقعة حقيقية
ترويها أخت من مصر فتقول :
وقت عودتي من عملي ركبت المترو ركبت معنا سيدة
من محطة قبل البحوث كانت معها بنت صغيرة حوالي
12 سنة وجهها يبدو متعب وأصفر !
كانت ترتدي حجاب صغير
㋡㋡
في محطة الأوبرا ركبت شابه عمرها تقريبا 30 عاما
المهم أختنا هذه عندما رأت البنت الصغيرة انطلقت بعبارات
رنانه هي بنتك اد إيه عشان تحجبيها إنتي كدا بتعقديها !
شيلي التلفيعة دي من فوق رأسها علميها أن الدين مش
طرحة ومظهر
㋡㋡
لكن السيدة تنظر إليها بضيق شديد وصمت !
فالتفتت الأخت للبنت الصغيرة وقالت لها :
انتي عاوزة تتحجبي ؟
㋡㋡
فنظرت إليها الفتاه بكل خجل وقالت لها :
الكيماوي وقع شعري ومعرفش أروح المدرسة من غير
طرحة عشان البنات بتخاف مني .
㋡㋡
فسادت لحظه من الصمت في كل أرجاء المترو وكأن الكل
اتخدر أو مات من الخجل والصدمة أو اللا إنسانية أو يمكن
القول إنسانية خرساء لم تستطع وقتها أن تتكلم .
㋡㋡
يبدو أن بعض أصحاب كلمات حقوق الإنسان قد يقتلون
إنسان بغرورهم وغبائهم
ولا حول له ولا قوة الا بالله
البعض يفرض وجهة نظره على الأخرين بل ويعنفهم
بكلماته الرنانة غير مقدرا للظروف التي هم فيها
لماذا البعض أحيانا يرى الحياة من جانبه هو فقط
إذا أردت أن تنصح الناس فكن على قدر عقولهم وظروفهم
وانظر بنظارتهم فقد ترى مالم ترى بنظارتك أنت !
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس