سيرة الحبيب الطاهرة المباركة - 161
من : الأخت / أم لـــــؤى
فـاذا سـخـوت بـلـغـت بـالـجـود الـمـدى
وفــعــلـــت مـــــا لا تــفــعـــل الأنـــــواء
واذا عـــفـــوت فـــقــــادروا ومـــقــــدرا
لا يـسـتــهــيــن بــعــفــوك الــجــهـــلاء
شاهد حياة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كأنك تراه .
بطريقة شيقة و مؤثرة و قصص مختصرة جدا
من حياته عليه الصلاة والسلام .
متسلسلة من يوم مولده إلى قبل موته
الحلقة ( 161 )
محمد صلى الله عليه وسلم يستسلم للبراءة