من:الأخت الزميلة / جِنان الورد

تأملات في سورة الرعد (04)

{ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ

فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ }



1- (يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته) الرعد لم (يذنب)

ومع هذا يخاف فيسبح ارتعادا من الله . اللهم أعف عن جهلنا

وتقصيرنا بحقك.

/ عقيل الشمري



2-(ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء)

سبحان من هدى الصواعق في إصابتها .

/ عقيل الشمري



3- العزم على ترك المعصية سبب لحفظ الله ، والعزم على فعلها سبب لعدم

حفظ الله تأمل{يحفظونه من أمر الله* إن الله لايغير مابقوم

حتى يغيروا ما بأنفسهم}

/محمد الربيعة



{ لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ

إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ *

وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَوَات ِوَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالآصَال }


ظلال ساجدة، وشخوص جاحدة

"وظلالهم بالغدو والآصال".

/ عبد الله بلقاسم