بيت عطاء الخير الاسلامي - أكثر من 100 كلمة قرآنية قد تُفهم خطأ

بسم الله الرحمن الرحيم

" قُـلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِيـنَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنـفُسِهِمْ لا تَقْنَطُـوا مِن رَّحْمَـةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ

يَـغْفِرُ الذُّنُـــوبَ جَمِـيعًا إِنَّـهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن

قَبْــلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُــمَّ لَا تُنصَرُونَ * وَاتَّبِــعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْــكُم مِّـن رَّبِّكُم

مِّـن قَـبْلِ أَن يَأْتِــيَكُمُ العَـذَابُ بَـغْتَةً وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ * أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى

علَى مَا فَـرَّطتُ فِـي جَـنـبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّـاخِرِينَ * أَوْ تَـقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ

هَـدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ

الْمُحْسِنِينَ * بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ "

صدق الله العظيم

أسععـد اللـہ أوقاٺگمْ http://3asq.com/images/smilies/w2.gif

گيف الحـحـآإل ؟ http://3asq.com/images/smilies/q1.gif ععساگم بخييـر ۋ مَآ ٺششگۋْن بآإس http://3asq.com/images/smilies/w1.gif . . ؟

مع گل اطلالـۃ , نعۋدگم علےٰ الج‘ـديد ۋ المفيد في نفس الۋقٺ فليس هدفنا سۋى

http://3asq.com/images/smilies/kawaii-119.gif >>الافادة ۋ الاسٺفادة<< http://3asq.com/images/smilies/kawaii-119.gif

بادىء ذيي الأمر

أٺمنےٰ منگـم الدعـاء لأخۋانگم المسٺضعـفين http://3asq.com/images/smilies/kawaii-055.gif في ج‘ـميع بلدان العـالم الإسلامي

في سۋريا و فلسطين ۋ بۋرما ۋ بقيـۃ الدۋل المسٺضعـفـۃ الٺي هي بح‘ـاج‘ــۃ لدعـائگم http://3asq.com/images/smilies/w2.gif
فدعـۋة صادقـۃ من القلب بإذن اللـہ http://3asq.com/images/smilies/kawaii-118.gif ٺگۋن گفيلـۃ لرفع البلاء عـنهم http://3asq.com/images/smilies/kawaii-117.gif

http://i.myegy.to/images/466338c70ce1.363x550.png

جاءت رسالة الكاتب لتنبيه الناس إلى العديد من الكلمات التي فهمها الناس فهمًا

خاطئًا في زماننا هذا؛ حيث قام بتوضيح المراد منها ولتكون منهجًا للمسلم يحتذى به

في مراجعة معلوماته التي يظن أنه يثق في مرادها أو يظن صوابها وهي على غير

هذه الحال، وأراد برسالته العرض الإجمالي دون التوسع في العرض.
تحميل الكتاب
اضغط هنا